العناية بالطفل إنّ رعاية الطفل صحّيّاً ونفسيّاً وجسديّاً من حاجاته الأساسيّة منذ ولادته، فهو أمانة تقع على عاتق الوالدين، فيجب توفير البيئة الملائمة له لكي ينمو بشكل سليم، وفي كل مرحلة يمرّ بها الطفل يكون بحاجة إلى مجموعة من القيم الغذائية التي تجعل جسده قوياً وقادراً على مقاومة الأمراض.
أهميّة فيتامين د3 للرضع
يعدّ فيتامين د3 من أهمّ الفيتامينات التي يحتاجها جسم الطفل حتى ينمو بشكل سليم خاصّة العظام، وتكمن أهمية فيتامين د3 في مساعدته على زيادة قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم، وإدخاله وتثبيته في العظام، ممّا يعطي العظام القوّة والصلابة، كما يحمي الرضع من مرض الكساح، فبنقص فيتامين د3 تكون العظام هشة، وليّنة ممّا يتسبّب في سهولة كسرها، وتأخّر في الحركة لدى الأطفال.
أعراض نقص فيتامين د3
لدى الرضع ألم في العضلات والعظام، إلى جانب الضعف العام. الجمجمة طرية وفتحة اليافوخ كبيرة، مع التأخّر في الجلوس، والزحف، والمشي. التشنّج العضلي. تقوّس الساقين لدى الرضع ما بين عمر سنة إلى أربع سنوات، مع التأخّر في المشي. كسر العظام من أبسط الرضوض، وتسطح عظام الحوض، مع حدوث ضيق في الحوض مستقبلاً.
فوائد فيتامين د للرضيع
المرحلة الأولى من رعاية الطفل تبدأ وهو جنين في رحم أمه، ثم خروجه للحياة ليكون بها رضيعاً، فتتطلب هذه المرحلة الكثير من العناصر والفيتامينات لنموه، وأهمها فيتامين د، الذي له فوائد صحية كبيرة تنعكس على صحة الرضيع، وفي هذا المقال سنتناول فوائد فيتامين د للرضيع، والتي تكمن في: تثبيت الكالسيوم والفسفور في عظم الرضيع؛ ممّا يجعل عظم الرضيع أكثر قوة وصلابة، ويصبح قادراً على الوقوف والمشي بعمر مبكر. تقوية جهاز مناعة الرضيع، وجعله قادراً على مقاومة الجراثيم والميكروبات بشكل أكبر. تقوية قلب الرضيع، وزيادة ضخ الدم في الأوعية الدموية؛ ممّا يؤثّر إيجابيّاً على نموّه وزيادة قدرته العقليّة. حماية خلايا جسم الرضيع من الأورام والسرطانات. حماية جمجمة الرضيع من الليونة، فتوافر فيتامين د بكمية جيدة في جسد الرضيع تعمل على تسريع تصلب الجمجمة وبالتالي حماية الدماغ من أي عوامل خارجية. حماية الرضيع من مرض السكر، فالرضيع الذي تتوفر في جسده نسبة جيدة من فتامين د يكون أقل عرضة للإصابة بالسكري عندما يكبر، على عكس الرضع الذين كانوا يعانون من نقص الفيتامين. تقوية الجهاز العصبي للرضيع. تحسين نمو الأسنان عند الأطفال الرضع، وحماية الأسنان اللبنية لمدة أطول. حماية الطفل من مرض الكساح، وهو مرض تتقوس به القدمين بشكل يجعل الرضيع غير قادر على المشي، وإذا مشى بعض الخطوات ذلك سيؤدّي إلى سقوطه.
علاج نقص فيتامين د3
إعطاء الرضيع جرعة كبيرة من فيتامين د3 عن طريق الحقن، أو نقاط بالفم. إعطاء الرضيع الكالسيوم وذلك بأمر من الطبيب.
مصادر فيتامين د3
يوجد فيتامين د3 بنسبة عالية في زيت كبد السمك، أما بالنسبة إلى المصادر النباتية والحيوانية الأخرى فهو موجود بكميات قليلة، لذلك يتم إضافة فيتامين د3 إلى الحليب ليكون مدعماً به، ويستطيع الرضع الحصول عليه، كما يتمّ إعطاؤه على شكل نقاط بالفم للرضع منذ الولادة، ومصدر فيتامين د3 الأساسي هو أشعّة الشمس.
طريقة مدّ الجسم بفيتامين د3
خلال أشعة الشمس يقوم الجلد عند تعرضه إلى أشعة الشمس فوق البنفسجيّة بتخزين فيتامين د3، الذي يعدّ من الفيتامينات الرئيسيّة المكوّنة للجلد، وهناك دراسة تقول أنّ الأوربيين لا يتعرّضون إلى أشعة الشمس إلا لمدّة ثلاثين دقيقة في الأسبوع، وهذا أقلّ من 18% من الحدّ المطلوب من التعرّض إلى أشعة الشمس للحصول على الكمية اللازمة من فيتامين د3.
وقت إعطاء فيتامين د للرضع
يعتبر فيتامين د مهماً جداً للرضع؛ لأنه يزيد من نسبة امتصاص الكالسيوم وتخزينه في الجسم، فسواءً كانت الرضاعة طبيعيّةً أم صناعيةً فكمية الكالسيوم التي يأخذها الطفل عاليةً، لكنها بلا جدوى إذا لم تكن نسبة فيتامين د هي أيضاً مرتفعةً، فبدونه لا يحدث امتصاصٌ للكالسيوم وبالتالي تزيد أمراض العظام عند الأطفال مثل مرض الكساح، وزيادة نسبة التعرّض لكسر العظام من مجرد رضوضٍ بسيطةٍ، وأيضاً يعمل على تحسين عمل جهاز المناعة، ولذلك يجب تعريض الطفل لأشعة الشمس بشكلٍ يوميٍ؛ للحصول على نسبةٍ من فيتامين د، ونسبةٌ أخرى يأخذها عن طريق الفم، وحسب الدراسات والأبحاث يجب إعطاء الطفل الرضيع فيتامين د بعد عمرٍ قصيرٍ من الولادة، أي من عمر أربع إلى ست شهور، ويأخذه طيلة فترة الرضاعة، ويعطى للطفل حوالي 1مل من مزيجٍ من الفيتامينات (C، A، D) وهي صيغةٌ مدعمةٌ من الفيتامينات تعطى يومياً للأطفال، وحتى أثناء الحمل بالطفل على الأم التي يوجد لديها نقصٌ في فيتامين د أخذه عن طريق المكملات الغذائي؛ لأنّ الطفل في رحم أمه يأخذ جزءاً من الفيتامين، وبالتالي تقل نسبته لدى الأم.
يعدّ فيتامين د3 من أهمّ الفيتامينات التي يحتاجها جسم الطفل حتى ينمو بشكل سليم خاصّة العظام، وتكمن أهمية فيتامين د3 في مساعدته على زيادة قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم، وإدخاله وتثبيته في العظام، ممّا يعطي العظام القوّة والصلابة، كما يحمي الرضع من مرض الكساح، فبنقص فيتامين د3 تكون العظام هشة، وليّنة ممّا يتسبّب في سهولة كسرها، وتأخّر في الحركة لدى الأطفال.
أعراض نقص فيتامين د3
لدى الرضع ألم في العضلات والعظام، إلى جانب الضعف العام. الجمجمة طرية وفتحة اليافوخ كبيرة، مع التأخّر في الجلوس، والزحف، والمشي. التشنّج العضلي. تقوّس الساقين لدى الرضع ما بين عمر سنة إلى أربع سنوات، مع التأخّر في المشي. كسر العظام من أبسط الرضوض، وتسطح عظام الحوض، مع حدوث ضيق في الحوض مستقبلاً.
فوائد فيتامين د للرضيع
المرحلة الأولى من رعاية الطفل تبدأ وهو جنين في رحم أمه، ثم خروجه للحياة ليكون بها رضيعاً، فتتطلب هذه المرحلة الكثير من العناصر والفيتامينات لنموه، وأهمها فيتامين د، الذي له فوائد صحية كبيرة تنعكس على صحة الرضيع، وفي هذا المقال سنتناول فوائد فيتامين د للرضيع، والتي تكمن في: تثبيت الكالسيوم والفسفور في عظم الرضيع؛ ممّا يجعل عظم الرضيع أكثر قوة وصلابة، ويصبح قادراً على الوقوف والمشي بعمر مبكر. تقوية جهاز مناعة الرضيع، وجعله قادراً على مقاومة الجراثيم والميكروبات بشكل أكبر. تقوية قلب الرضيع، وزيادة ضخ الدم في الأوعية الدموية؛ ممّا يؤثّر إيجابيّاً على نموّه وزيادة قدرته العقليّة. حماية خلايا جسم الرضيع من الأورام والسرطانات. حماية جمجمة الرضيع من الليونة، فتوافر فيتامين د بكمية جيدة في جسد الرضيع تعمل على تسريع تصلب الجمجمة وبالتالي حماية الدماغ من أي عوامل خارجية. حماية الرضيع من مرض السكر، فالرضيع الذي تتوفر في جسده نسبة جيدة من فتامين د يكون أقل عرضة للإصابة بالسكري عندما يكبر، على عكس الرضع الذين كانوا يعانون من نقص الفيتامين. تقوية الجهاز العصبي للرضيع. تحسين نمو الأسنان عند الأطفال الرضع، وحماية الأسنان اللبنية لمدة أطول. حماية الطفل من مرض الكساح، وهو مرض تتقوس به القدمين بشكل يجعل الرضيع غير قادر على المشي، وإذا مشى بعض الخطوات ذلك سيؤدّي إلى سقوطه.
علاج نقص فيتامين د3
إعطاء الرضيع جرعة كبيرة من فيتامين د3 عن طريق الحقن، أو نقاط بالفم. إعطاء الرضيع الكالسيوم وذلك بأمر من الطبيب.
مصادر فيتامين د3
يوجد فيتامين د3 بنسبة عالية في زيت كبد السمك، أما بالنسبة إلى المصادر النباتية والحيوانية الأخرى فهو موجود بكميات قليلة، لذلك يتم إضافة فيتامين د3 إلى الحليب ليكون مدعماً به، ويستطيع الرضع الحصول عليه، كما يتمّ إعطاؤه على شكل نقاط بالفم للرضع منذ الولادة، ومصدر فيتامين د3 الأساسي هو أشعّة الشمس.
طريقة مدّ الجسم بفيتامين د3
خلال أشعة الشمس يقوم الجلد عند تعرضه إلى أشعة الشمس فوق البنفسجيّة بتخزين فيتامين د3، الذي يعدّ من الفيتامينات الرئيسيّة المكوّنة للجلد، وهناك دراسة تقول أنّ الأوربيين لا يتعرّضون إلى أشعة الشمس إلا لمدّة ثلاثين دقيقة في الأسبوع، وهذا أقلّ من 18% من الحدّ المطلوب من التعرّض إلى أشعة الشمس للحصول على الكمية اللازمة من فيتامين د3.
وقت إعطاء فيتامين د للرضع
يعتبر فيتامين د مهماً جداً للرضع؛ لأنه يزيد من نسبة امتصاص الكالسيوم وتخزينه في الجسم، فسواءً كانت الرضاعة طبيعيّةً أم صناعيةً فكمية الكالسيوم التي يأخذها الطفل عاليةً، لكنها بلا جدوى إذا لم تكن نسبة فيتامين د هي أيضاً مرتفعةً، فبدونه لا يحدث امتصاصٌ للكالسيوم وبالتالي تزيد أمراض العظام عند الأطفال مثل مرض الكساح، وزيادة نسبة التعرّض لكسر العظام من مجرد رضوضٍ بسيطةٍ، وأيضاً يعمل على تحسين عمل جهاز المناعة، ولذلك يجب تعريض الطفل لأشعة الشمس بشكلٍ يوميٍ؛ للحصول على نسبةٍ من فيتامين د، ونسبةٌ أخرى يأخذها عن طريق الفم، وحسب الدراسات والأبحاث يجب إعطاء الطفل الرضيع فيتامين د بعد عمرٍ قصيرٍ من الولادة، أي من عمر أربع إلى ست شهور، ويأخذه طيلة فترة الرضاعة، ويعطى للطفل حوالي 1مل من مزيجٍ من الفيتامينات (C، A، D) وهي صيغةٌ مدعمةٌ من الفيتامينات تعطى يومياً للأطفال، وحتى أثناء الحمل بالطفل على الأم التي يوجد لديها نقصٌ في فيتامين د أخذه عن طريق المكملات الغذائي؛ لأنّ الطفل في رحم أمه يأخذ جزءاً من الفيتامين، وبالتالي تقل نسبته لدى الأم.
تعليقات
إرسال تعليق