القائمة الرئيسية

الصفحات




عنبر الحوت العنبر هو مادة تخرج من جوف الحوت والمعروف باسم حوت العنبر، والعنبر مادة بيضاء، أو رمادية، أو سوداء صفراء تُستخدم في تحضير وتصنيع أغلى أفضل أنواع العطور، ويكون العنبر طرياً عندما يخرج من أمعاء الحوت، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديث عن فوائد عنبر الحوت. فوائد عنبر الحوت يستخدم كفاتح للشهية، ويزيد من الوزن. يزيد من القدرة الجنسيّة ويقوّي الانتصاب، ويعالج البرود الجنسيّ، وذلك من خلال خلط العنبر مع العسله وتناوله ثلاث مرّات في اليوم. يستخدم لعلاج و طرد الغازات و البلغم. يعمل كمسهل من خلال شربه أو من خلال الدهن بشكل خارجي. يستخدم دخانه في علاج أمراض الجهاز التنفّسي كنزلات البرد، والربو، والسعال، وضيق النفس. يتخلّص من مشاكل الجهاز الهضمي، كما أنّه مفيد للمعدة، والأمعاء، والكبد، والمثانة. يحمي من أمراض الروماتيزم والتهاب المفاصل. يتخلّص من السموم والموادّ الضارّة في الجسم كالبكتيريا، والفيروسات. ينظّم ضربات القلب والتنفّس، ويحمي من ارتفاع ضغط الدم. يتخلّص من الروائح الكريهة يعالج الشلل النصفي ويتخلّص من آلام الصدر، والصداع النصفي، والكحّة. يقلّل من مخاطر لدغات العقرب والثعابين. يتخلّص من آلام العصب والخدر والتنميل، وذلك من خلال دهنه على فقرات الظهر. يحمي من مشاكل النساء كعرق النسا، ويحمي من آلام الركبتين. يحتوى العنبر على حوالي 25% من ماده الأمبيرين التي لها رائحه قريبة من رائحة المسك و لها قيمة كبيرة فى صناعة العطور. يستخدم كمادة مسكنة للألم و الأوجاع و خاصة آلآم الظهر. يمكن استخدام العنبر إمّا من خلال الاستنشاق، أو عن طريق التطبيق المباشر على الجلد كالمرهم ، أو من خلال الشرب. يساعد زيت العنبر على علاج مشاكل البشرة والجلد، وذلك من خلال وضع قطرات من زيت العنبر فى ماء حوض الاستحمام ، فيكون له تأثير كبير على فك العضلات و تهدئة الجسم، وله تأثير كمسكّن، ويساعد على النوم، ويقلل من الإجهاد، والتوتر، والأرق، فبالتالي يجلب التفاؤل والسعادة والراحة ويبعد أيّ أفكار سيّئة وسلبيّة فيؤدّى هذا الي تقوية صحّة الجسم. يجدّد البصيلات التالفة فى الشعر ويمنع تساقطه، وضعفه، ويحافظ على جذوره، وذلك من خلال تدليك فروة الرأس بزيت العنبر. يساعد على تفيتح لون البشرة بشكل كبير، كما يعمل على إزالة التصبّغات الجلديّة الداكنة والهالات السوداء التي قد يصاب بها الجلد والبشرة، وذلك بسب العوامل المختلفة، ويتخلّص من علامات الشيخوخة المبكّرة كالخطوط البيضاء الرفيعة، والتجاعيد، ويساعد على إنعاش البشرة، ويعيد الحيويّة لها.


فوائد زيت العنبر
العنبر مادة تستخرج من جوف أو أمعاء الحوت، ولها ألوان عديدة كالأبيض والرمادي والأصفر والأسود والأزرق، ويعّد تصنيع العطور من أشهر مزايا العنبر الذي يتميّز برائحة طيّبة وجميلة، إضافة إلى أنّ هذه العطور تصنف ضمن الأفضل نوعاً والأغلى ثمناً، ويستخرج العنبر من قيء الحوت الّذي يعيش في المحيطات ويتغذّى على الكائنات البحرية، ويتكون العنّبر عندما يتغذى الحوت على الأسماك والكائنات البحريّة المختلفة الموجودة في المحيطات، فيبقى في جوف الحوت ما لا يهضم، فعندما يهيج الحوت يخرج العنبر، ويأخذه الإنسان بإحدى الوسائل المتّبعة، ويستخدمها فيما بعد للأغراض العطريّة أو غيرها، ويوصَف العنبر بأنّه مادة شمعيّة ذات ألوان مختلفة، ويكون حجمها كبير عند خروجها من جوف الحوت، وتزن بما يقارب مئة رطل، ويعّد الأشهب القوي أجود أنواعها ويلية الأزرق والأصفر، ويعتبَر الأسود الأقل جودة . فوائد زيت العنبر مفيد للبشرة والشعر: يعتبر مرطّباً ومنعِشاً للبشرة، وينعِش نمو خلايا وأنسجة جديدة عن طريق دهن الجلد، ويسهم في تقليل خطورة الشيخوخة المبكّرة، كما يعمَل على تلميع الجلد وإعطائه بريقاً جميلاً، ويساعد على إزالة المسامات السوداء . مفيد لنفسيّة الإنسان: يفيد عند التعب المستمر الّذي يواجه الإنسان نتيجة ضغوطات العمل، وواجباته الشخصيّة تجاه المقرّبين، ويحتاج الفرد منّا إلى ما يريحه، فقد أسهمت الدراسات بمعلومات تفيد بأنّ زيت العنبر بإمكانه أن يريح موجات الدماغ دائمة التفكير؛ فهو باستطاعته تخفيف أو التقليل من المشاكل النفسيّة كالتوتر والقلق والاكتئاب . مفيد للقلب: يعتبر زيت العنبر معزّزاً ومسانداً لطاقة القلب، وعلاج بعض المشاكل التي قَد تؤدّي إلى أمراض تصيب القلب . يسهم في التقلص من النحافة: يعاني الكثير من الأفراد من نحالة جسمهم لأسباب كثيرة، وعلى الرّغم من ذلك يعمل العنبر على علاج هذه المشكلة. مفيد للجنس: لعّل بعض الأشخاص يعانون من نقص الإثارة الجنسيّة، إلّا أنّ زيت العنبر بدوره يعمل على تنشيط هرمونات الجسم وتحفيزها، ويعزّز من عمل الدورة الدمويّة، وهذان الأمران يؤدّيان إلى تقوية الرغبة الجنسية . مفيد للجروح: عادةً ما تتسبّب الجروح بمضاعفات كالتهابات الجروح سواء كانت داخليّة أو خارجية، فيعمل زيت العنبر كمسكّن ومعالج لهذه الجروح. يعتبّر العنبر فاتحاً للشهيّة ومخفّفاً لآلام المفاصل، وهو طارد للبلغم والغازات المعويّة، ويزيد من القدرة على التنفس، ولعلاج الشلل النصفي وشلل الوجه، وآلام الصدر، والربو، والسعال، والكزاز، والفالج، والروماتيزم، ومشاكل المثانة، والكلى، ويعتقِد البعض بأنّه يشفي الصرع، ويجدّد بصيلات الشّعر التالفة عن طريق تدليك فروة الرأس، ويعتبَر أيضاً بأنّه مبطل للسحر .

تعليقات

التنقل السريع