ما هي علامات التبويض يعتبر إنجاب الأطفال حلم لكلرجل أو إمرأة متزوجين ، ولكن حتى تستطيع المرأةالحمل فلا بد لها من معرفة أو الاطلاع على أيام وعلامات التبويض لديها ، حيث أنه هناك يوجد أيام معينة للتبويض لدى المرأة حيث تبدا من اليوم (12 ) من أول يوم للطمث وتستمر حتى اليوم (16 ) إذا كانت الدورة الشهرية عند المرأة منتظمة ، وقد تحس الكثير من النساء بهذه العلامات دون أن تعلم بذلك ،ولكي تستطيع المرأة معرفة علامات التبويض حتى تحمل ، لا بد لها من أن تنتبه إلى كل ما يحصل عندها من بعض التغيرات خلال أيام التبويض. علامات التبويض عند النساء حتى تعلم النساء وقت الحمل ووقت التبويض عندها لا بد لها من معرفة العلامات التالية : 1. من علامات التبويض عند المرأة نزول نقاط من الدم أو سائل يكون لونه وردي يستمر لبعض الساعات فقط. 2.غالبية النساء تصاب بالسيلان الذي يكون لون الافرازات به أبيض و الذي يتكون خلال فترة التبويض، وهو عبارة عن إفرازات تخرج من المهبل باللون الأبيض ، فهذا السيلا دليل على أنه حان وقت التبويض عند النساء وأستعدادها للحمل بعد أن يتم التخصيب من الرجل . 3. من علامات التبويض شعور المراة بالإنتفاخ في البطن والألم في منطقة الحوض و المبيض من ناحية الجهة التي تكون موجودة فيها البويضة الناضجة والجاهزة للتخصيب ، حيث تستطيع أي إمرأة تحديد مكان الألم ولكن تذهب الألام بعد أيام التبويض مما يدل على أنها أيام تبويض وليست أعراض لمرض أو مشكلة معينة. 4. من علامات التبويض إرتفاع درجة حرارة المرأة خلال التبويض وتكون هذه الحرارة بعد اإنخفاض مفاجيء لدرجة الحرارة قد يستمر إلى يومين ثم يأتي الإرتفاع في الحرارة مرة آخرى بالتناوب . 5. شعور المرأة بشيء من السعادة والهدوء العا م على نفسيّتها خلال أيام التبويض عندها ،والشعور بالرغبة الجنسية الزائدة عن الايام الاخرى تجاه الزوج . 6. من علامات التبويض لدى المرأة الشحوب بالوجه أيضاً. أيام التبويض عند النساء عندما يحين موعد الدورة الشهرية عند المرأة ، يجب عليها أن تقوم بعمليات حساببية من أول يوم تكون عليها الدورة الشهرية وتكون أول أيام التبويض من اليوم (12) من أول يوم للدورة وتستمر حتى اليو(16) أي أن أيام التبويض لدى المرأة تبدامن ( 12. 13. 14. 15. 16 ) بعد الدورة ، وهذا يكون عند النساء اللواتي تكون الدورة لديهم منتظمة ، ففي هذه الايام يجب على الزوجين اللذان يردون الحمل ممارسة الجماع خلال هذه الايام فأن نسبة حدوث الحمل كبيرة مالم يكن لديهم مشاكل تعيق الحمل .
ما هي أعراض نزول البويضةالبويضة هي الخلية الجنسيّة الأنثوية التي يتم إنتاجها في الجهاز التناسلي الأنثوي وتحديداً في المبيض الموجود فوق رحم المرأة، وهو المسؤول عن حدوث الحمل، وعندما تلتقي البويضة الأنثويّة مع الحيوان المنوي الذكري ويتم تلقيحها تكوّن في النهاية الجنين سواء كان ذكراً أو أنثى. ويُذكر أنّ حجم البويضة أكبر بكثير من حجم الحيوان المنوي، وتعيش البويضة داخل قناة فالوب مدّةً قصيرة بانتظار قدوم الحيوان المنوي لتلقيحها لإنتاج بويضة مخصّبة استعداداً للحمل، وإذا لم يتمّ تلقيحها خلال 24 ساعة فإنّ فعاليتها تتلاشى وتضعف وتموت، ثم تنزل إلى الرحم لتتّحد مع مكوّناته لتكون دورةً شهريةً جديدة. بينما الحيوان المنوي الذكري قادر على البقاء لفترة أطول تقدّر بـ 48 ساعة بشكلٍ نشط وفعّال وعلى استعداد لإخصاب البويضة . أعراض نزول البويضة إذا كانت الدورة الشهرية منتظمة فإن البويضة الأنثويّة تنتج ما بين اليوم الحادي عشر إلى اليوم التاسع عشر من بدء الدورة الشهرية، بحيث تتكون البويضة في أحد أيام هذه الفترة والتي يكون بها نشاط المبايض قوياً وتكون احتمالية الحمل والتلقيح عالية جداً . عند نزول البويضة تخرج من مهبل المرأة إفرازات بيضاء شفّافة لزجة تشبه بياض البيض، وقد تنزل كثيفةً ولمدّة يومين أو ثلاثة ثمّ تتوقف، فهذة أحد علامات نزول البويضة . شعور المرأة بتعب عام وإرهاق بلا سبب. ارتفاع بسيط على درجة حرارة الجسم لا يتعدّى درجةً واحدةً، وقد لا تظهر إلّا بمقياس الحرارة. آلام في أسفل البطن على أحد جانبي البطن وتكون قريبة من منطقة المبايض. وقد تظهر جميع الأعراض السابقة على المرأة فيسهل عليها تحديد موعد نزول البويضة، وبالتالي يجب الاهتمام بهذا اليوم بالنّسبة للمرأة المتزوّجة حتى يتم الجماع في هذا اليوم أو قبله أو بعده بيوم واحد أيضاً كحد أقصى لضمان إتمام عمليّة التلقيح وحدوث الحمل. لكن هناك بعض النساء لا تشعر بأيٍّ من هذه الأعراض، وهذا لا يعني بأنّه ليس لديها تبويض في الداخل حسب ما أكّده الأطبّاء، فمن الممكن حدوث التبويض بطريقةٍ داخليّة دون شعور المرأة بأيّ تغيّرات على الإطلاق . وتجدر الإشارة هنا بأنّه إذا نزلت الإفرازات المهبليّة بشدة في فترة التبويض وكان لونها أصفراً وليس أبيضاً، أو برائحة كريهة؛ فهنا لا بدّ من مراجعة الطبيب لأنّ ذلك يدلّ على وجود التهابات نسائيّة يجب معالجتها وإعطاء الدواء المناسب لها لأنّها تمنع عمليّة الإخصاب بين البويضة والحيوان المنوي، وبالتالي تؤخّر الحمل عند المرأة.
أعراض التبويضالتّبويض عُرّف التّبويض بأنّه مرحلة خروج بويضة وهي ناضجة من المبيض لدى الأنثى استعداداً لحدوث عمليّة التّخصيب، ومن ثمّ حدوث الحمل. بيّنت الدّراسات أنّ البويضة عادةً تكون صالحةً لعمليّة التلقيح ما يتراوح بين 12 – 48 ساعة، وتتمّ عمليّة التلقيح عن طريق الحيوان المنويّ. يحدث التبويض خلال 12 – 16 يوماً، كما أنّه يتمّ بعد أوّل يومٍ من آخر دورةٍ شهريّة. (1) أعراض التّبويض يطرأ على المرأة خلال أيّام التّبويض بعض التغيّرات التي تحصل في جسدها، ومنها: (2) زيادة إفرازات المهبل، فمن أعراض التبويض نزول سائلٍ ذي لونٍ أبيض عند الكثير من النساء، وهو إفرازٌ طبيعيّ يحدث لدى المرأة نتيجةً للتّأثير الّذي يحدث على الهرمونات الجنسيّة، وهذا السّائل يُشكّل علامةً واضحةً على نضوج واكتمال نموّ البويضة، وانفجار غشائها ممّا يعني قابليّة المرأة واستعدادها للحمل، وهو عبارة عن سيلان مؤقّت لا يستمرّ طويلاً، وقد يكون لونه ورديّاً، ويتّصف بأنّه غير ضار للمرأة، وينزل هذا السيلان نتيجة تسهيل حركة الحيوانات المنويّة إلى البويضة، وبقائها قويّة. تشعر المرأة دائماً بمغصٍ أو آلامٍ في بطنها، ويحدث المغص في إحدى جهات البطن، وخصوصاً المنطقة الّتي يتمّ بها التبويض، وتصاب المرأة بالمغص نتيجة انتقال البويضة من المبيض، ويتمّ من خلال تحريكها عن طريق قناة فالوب؛ لذا يكون هذا الألم مفاجئاً، ولكنّه غير مستمرٍّ بالألم، فعند استقرار البويضة يتوقّف الألم، ويأتي هذا الوجع عدّة مرّاتٍ في اليوم الواحد عند المرأة، ولكن في أغلب الحالات يكون هذا المغص سريعاً؛ حيث يختفي خلال سبع ساعات، وأحيانا قد يطول؛ لذا فهو يختلف من امرأةٍ لأخرى، فقد يطول ليصل إلى يومٍ كاملٍ أو يومين. ارتفاع حرارة جسم المرأة، ويحدث هذا الارتفاع نتيجة انفجار غشاء المبيض وإتمام عمليّة التبويض، وبعد هذا الارتفاع يحدث انخفاضٌ في درجة الحرارة لمدّة يوم أو يومين؛ لذا تكون المرأة قادرة على معرفة زمن التبويض عن طريق قياسها لحرارة جسمها؛ حيث يتمّ التأكّد بشكلٍ نهائيّ وقاطع بأنّ المرأة حامل عن طريق قياس درجة حرارتها، ففي أيّام التبويض ترتفع حرارة المرأة وتستمرّ هذه الحرارة في ارتفاعها حتّى مجيء الدّورة الشهريّة للشّهر القادم إذا لم يحدث حمل. نزول قليلٍ من قطرات الدم، أو نزول سائلٍ ورديّ اللون في كثيرٍ من الأحيان؛ حيث لا يبقى طويلاً، ويُسمّى هذا الدم عند كثيرٍ من النّاس وخاصّةً العامّة منهم بحيض الخامسة عشر يوماً؛ فهو عبارة عن سيلانٍ أو نزولٍ للدماء، ويرافق ذلك في وقت النّزول بعض الكائنات الحيّة، فهذا الوقت يعني فترة تقبّل المرأة للرّجل؛ حيث تكون البويضة عند المرأة جاهزةً للتلقيح والحمل. إصابة المرأة أثناء الحمل بانتفاخٍ وألمٍ في مبيضها، أو في المنطقة الّتي تأتي منها البويضة؛ لذا تكون المرأة قادرةً على تحديد موقع الألم والانتفاخ، وتشعر المرأة في كثيرٍ من الحالات بكثرة الغثيان، وتُعاني من كثرة التبوّل. شعور المرأة بسعادةٍ غامرة، وراحةٍ نفسيّةٍ عالية، ونشاطٍ كبير، ورغبةٍ زائدة في المرح، وذلك في منتصف الدّورة الشهرية؛ ولذلك تحاول جذب زوجها إليها بكافّة الطّرق عن طريق لبس أفضل الملابس، ووضع أجمل العطور رائحةً، وتزيين نفسها بالمكياج وغيرها؛ حيث تكون البويضة لديها جاهزةً للتلقيح، وهذه التصرّفات تكون عبارةً عن غريزةٍ موجودة فيها، وهي موجودةٌ في جميع الكائنات الحيّة بما فيها المرأة. طريقة حساب أيّام التّبويض تختلف أيّام التّبويض من امرأة إلى أُخرى، ويعتمد ذلك على عدد أيام الدّورة، والجدول الآتي يوضّح بداية الإباضة من الدّورة ذات الواحد والعشرين يوماً إلى الدّورة ذات الواحد والثّلاثين يوماً: (3) طول الدّورة بالأيّام يوم الإباضة 21 يوماً اليوم 8 22 يوماً اليوم 9 23 يوماً اليوم 10 24 يوماً اليوم 11 25 يوماً اليوم 12 26 يوماً اليوم 13 27 يوماً اليوم 14 28 يوماً اليوم 15 29 يوماً اليوم 16 30 يوماً اليوم 17 31 يوماً اليوم 18 32 يوماً اليوم 19 33 يوماً اليوم 20 34 يوماً اليوم 21 35 يوماً اليوم 22 علاج آلام التّبويض يتشابه ألم الإباضة بآلام الحيض، ولذلك من الممكن معالجته كما الحيض تماماً، ويكون كالآتي: (4) اللّجوء إلى الحرارة، ويكون باستخدام زجاجات المياه السّاخنة أو قربة الماء السّاخنة، أومخدّات التّدفئة الإلكترونيّة، أو اعتماد الحمام الساخن بهدف الاسترخاء. الرّياضة، فالقيام بنشاط بدنيّ بشكل ثابت يُساعد في التّخفيف من حدة الآلام العامّة في مختلف أنحاء الجسم، فهي تبني أعضاء قويّة مقاومة للأمراض. ومن المفضّل الالتزام بوقع ثابت من التّمارين المُعتدلة مدّة 30 دقيقة يوميّاً، تتوزّع على أربع أو خمس مرّاتٍ أُسبوعيّاً. تغيّرات في النّظام الغذائي، كالاعتماد على الأغذية الغنيّة بالألياف منخفضة الدّهون، وتناول الفيتامينات مثل فيتامين D3، وفيتامين B3، وفيتامين B1، وفيتامين E، والتّلقيل من الكافيين، والمشروبات الكحوليّة، والموالح، والنّشويات، والسكّريات، إضافة إلى التّدخين بكلّ أنواعه. التّوتر النّفسي والإجهاد اليوميّ، على الرّغم أنّ التّوتر والإجهاد النّفسي لا يُعتبرا عاملان رئيسيّان في ظهور عسر الإباضة، إلّا أنّ التّخفيف منهما يُساهم إلى حدٍّ كبير في تقليص حدّة آلام هذه الفترة.
تعليقات
إرسال تعليق