أسباب تنميل الظهر يشير تنميل الظهر إلى وجود خدر أو فقدان الإحساس أو ألم أو وخز في الجسم ، و الناس اللذين يعانون من خدر في أجسامهم قد يشعرون بألم أشبه بألم الحرق أو الإحساس بوجود الدبابيس والإبر ، وتشمل الأسباب الشائعة من التنميل الخلفي انزلاق غضروفي ، عرق النسا والتصلب المتعدد (مرض التصلب العصبي المتعدد). الانزلاق الغضروفي عندما يزاح قرص في الظهر لدى الشخص يقع خارج مكانه أو بالمحاذاة منه ،فيمكن أن يشار إلى انزلاق غضروفي، وهو سبب شائع للخدر في الظهر ، الناس في كثير من الأحيان يعانون من الأقراص المنزلقة بعد رفع الأشياء الثقيلة ، ويمكن إستخدام الأشعة السينية، التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي المحوسب المسح (الأشعة المقطعية) وذلك من أجل مساعدة الطبيب إجراء تشخيص راسخ من الإنزلاق الغضروفي. يحدث إنزلاق الأقراص أكثر من ذلك بكثير في كبار السن من البالغين الأصغر سناً، وغالباً ما تتحسن من تلقاء نفسها في غضون شهرين أو أقل ،قد يعطى الدواء المسكن للألم والذي يمكن أن يستخدم جنباً إلى جنب مع العلاج أو الراحة ، و لا يكون هناك حاجة إلى جراحة تصحيحية إلا في عدد قليل من المرضى. عرق النسا عرق النسا هو سبب شائع آخر من التنميل والخدر في الجزء الخلفي من الظهر ،وجود ألم أو تنميل في العصب الوركي، مما يؤثر على الشخص أسفل الظهر والساقين والأرداف، ويمكن أن يشكل حالة غير مريحة للغاية ، الخدر الخلفي من عرق النسا هو عادة من أعراض قضية أكبر، مثل وجود ورم أو إصابة في الظهر ، ويمكن للأطباء أن يساعدوا في السيطرة على ألم العصب الوركي في المريض بإستخدام العلاج بتقويم العمود الفقري، وذلك عن طريق العلاج الطبيعي، وربما عن طريق الأدوية والوصفات الطبية ، وعندما لا يتم علاج ألم عرق النسا لا يمكن إيجاد وضع مريح لبضعة أشهر، وهنا الأطباء قد يعطوك خياراً بإجراء جراحة أو حقن الستيرويد لمساعدة الشخص على إيجاد الراحة. مرض التصلب العصبي المتعدد و هو مرض المناعة الذاتية المزمنة التي تؤثر على النخاع الشوكي والدماغ ، و الأعراض الرئيسية لمرض التصلب العصبي المتعدد هو خدر في الظهر واليدين في الشخص والقدمين ، و الأشخاص الذين يعانون من مرض التصلب العصبي المتعدد أيضاً قد يواجهون التعب، بالإضافة إلى الكآبة ومشاكل في الأمعاء والعضلات و التشنجات ، بعض مرضى التصلب المتعدد قد تواجه خدر وأعراض أخرى على أساس يومي ، في حين أن آخرين قد تذهب الأعراض وتظهر خلال فترات . يمكن أن تشمل الأسباب الأخرى للخدر الخلفي العصب مقروص، تضيق العمود الفقري والسكري ، وإذ كنت من الأشخاص اللذين يعانون من نوع من خدر الظهر المزمن أو الألم يجب الإتصال بالطبيب ، يمكن أن يكون سبب آلام الظهر وخدره والتنميل من قبل أسباب عدة مثل طائفة واسعة من القضايا فمن المهم للمريض أن يتم تقييمه من قبل الطبيب .
ما سبب تنميل الجسمأتعاني من تنميل في جسمك؟ إن كنت تعاني من التنميل في جسمك فما هو أسبابهُ؟ وكيف يمكن معالجتهُ؟ وما هي أعراضهُ؟ تنميل الجسم هو إحساس أو شعور بالوخز الخفيف في الجسم أو في أعضاء معينة من الجسم ينتشر هذا الوخز بالجسم ويسبب شعور بالألم وإحساس غير مريح، وهو أشبه بوخز الأبر أو الدبابيس في الجلد والبشرة ويسبب إنزعاج وعدم راحة للفرد، ويعتبر التنميل من المشاكل الشائعة عموماً في عصرنا الحالي ويعود إلى أسباب عديدة ولا يكفي أن يصاب الفرد بالتنميل مرة واحدة ليقال أن لديه مشكلة ما فعادة ما يتعرض الشخص للتنميل بشكل مستمر نتيجة لمشكلة أو خلل ما. ترتبط ظاهرة أو شعور التنميل بالجهاز العصبي بشكل كبير لكونهِ يصيب الأعصاب فيؤدي إلى الإحساس بالوخز المؤلم وبالتالي فإن التنميل قد يكون نتيجة لخلل وظيفي في الأعصاب أو إصابة أحد الأعصاب بخلل أو مشكلة أو تأثير شيء ما على العصب فيؤدي إلى الشعور بالوخز أو التنميل، وفيما يلي أكثر المشاكل المسببة للتنميل: الضغط العصبي: كما أشرنا سابقاً إنّّ التنميل يرتبط بشكل كبير بالإعصاب وبوجود خلل وظيفي بإحدى أعصاب الجسم لدى المريض ومن هذه المشاكل هو تقطع بالإشارات العصبية بجسم الإنسان فينتج عن هذا التقطع وخز مؤلم، وفي حالات أخرى لا يشترط وجود خلل وظيفي فعلي بالعصب إنما قد يكون قد تعرض إحدى الأعصاب لضغط ما فيؤدي للتنميل كأن يجلس الشخص على قدمهِ بطريقة تضغط على العصب فتؤدي إلى تنميلها. الديسك: من الأسباب التي تؤدي إلى تعرض الفرد للتنميل المستمر هو إصابة الفرد بالديسك خصوصا إن كان الديسك في العامود الفقري للفرد لأنّ ذلك يؤدي إلى الضغط على أعصابهِ في منطقة العامود الفقري فيؤدي إلى تنميل بالجسم وشعور بالتخدّر الكامل وأحياناً عدم القدرة على الحركة. نقص الأكسجين: من الأسباب الشائعة لحدوث التنميل بالجسد كامل هو تعرض الجسم لنقص في الأكسجين مما يؤدي هذا النقص في الأكسجين إلى عدم توزّع الإشارات العصبية بشكل صحيح في الجسد وبالتالي التنميل. تلف الأعصاب: تلف الاعصاب المتمثل بإلتهاب الأعصاب أو تلفها بطريقة ما يؤدي إلى تنميل بالجسم وقد ينتج تلف الأعصاب نتيجه لتعرّض إحدى أطراف الجسم بحروق تؤذي وتتلف الأعصاب. مشكلات الدماغ: قد يكون التنميل ناتج عن خلل بالدماغ أو بسبب نقص بالأكسجين الواصل للدماغ وتأثر الأعصاب في الدماغ أو نتيجة لإصابة الشخص بالصداع النصفي أو الشقيقة. الأورام والكتل في الجسم: إنّ وجود بعض الكتل والأورام في جسم الإنسان قد يؤدي إلى الضغط على الأعصاب وبالتالي تأثر الأعصاب فيكون سبب بالتنميل للجسد كامل.
وكما أشرنا سابقاً أن التنميل قد يكون نتيجة لحالة عرضية كجلوس الفرد بشكل خاطئ فيضغط على إحدى أعصاب جسمة فيؤدّي للشعور بالوخز والتنميل ولكن إن تعرض الفرد بشكل مستمر للوخز والتنميل فإن ذلك يستدعي مراجعة الطبيب المختص ومن الحالات التي تستدعي القلق عند حدوث التنميل وتستوجب مراجعة الطبيب هي عجز الفرد عن الحركة وتخدر كافة أعضاء جسده عند حدوث التنميل أو أن يشعر بدوار شديد وصداع مؤلم بشكل متزامن مع التنميل أو عجزه عن الرؤيا بوضوح والعجز عن المشي أو زيادة التبوّل في بعض الحالات ومن الحالات المؤلمة والتي تستدعي مراجعة الطبيب المختص هي حدوث التنميل بمنطقة الحوض أو حدوثهِ دون سبب معين أو ظاهرة ما وفي بعض الحالات يحدث التنميل والوخز نتيجة قيام الفرد بأنشطة معينة وفي جميع الحالات يستوجب على المريض مراجعة الطبيب لمعرفة السبب الرئيسي الذي ينتج عنه التنميل ومن ثم معالجته. يجب التنويه إن إستمرار شعور الفرد بالوخز والتنميل أمراً لا يستهان به بل يجب أخذه بعين الإعتبار ومعرفة سبب حدوثهِ ومعالجة السبب الرئيسي من ذلك.
كيفية علاج أسفل الظهرأسباب ألم أسفل الظهر تحدث آلام الظهر بشكل مفاجئ نتيجة لحمل ثقل بطريقة خاطئة أو نتيجة الجلوس بشكل خاطئ أو حركة انحنائية مفاجئة، ورغم ذلك لا يمكن تحديد أسباب آلام الظهر وحصرها إذ إنها كثيرة وتختلف من شخص لآخر، ولنا أن نكتب بعضها هنا بإيجاز: الجلوس بشكل متواصل نتيجة لظروف العمل وغيرها، أو الجلوس بوضعية خاطئة. الوقوف لفترات طويلة. الضعف العام في عضلات الظهر. ممارسة التمارين الرياضة بشكل قاسٍ وخاطئ، مما يؤدي إلى إعياء عضلات الجسم. أمراض الجهاز الهضمي: والتي تؤثر بشكل مباشر على الظهر، مثل: قرحة الاثنى عشر والتهابات الحوصلة المرارية، والتهابات الكلى والمغص الكلوي وبعض أمراض الجهاز التناسلي الأخرى مثل التهابات الحالب والمثانة. الضغوط النفسية التي تؤدي بدورها إلى التأثير على أعصاب الجسد بشكل عام مثل الاكتئاب والتوتر. علاج آلام أسفل الظهر لعلاج آلام أسفال الظهر هناك ثلاث طرق رئيسية وهي: العناية المنزلية تعتبر العناية المنزلية علاجاًُ أولياً لآلام أسفل الظهر وذلك باتباع ما يلي: النوم بشكل الصحي: وذلك بوضع مخدة بين الركبتين أو بالاستلقاء على السرير ووضعها تحت الركبة، لكن دون الإكثار من حالة انعدام الحركة لأنها تضعف العضلات على المدى البعيد. القيام بالتمارين المخصصة لآلام أسفل الظهر كالمشي ببطء وتوخي الحذر. عمل كمادات ماء بارد أو ساخن إذ إنها تساعد على تقليل الآلام، ولكنها لا تستخدم لأكثر من خمس عشرة دقيقة. العلاج الطبي تناول مسكنات الألم دون الإكثار منها، وأفضلها الباراسيتامول. تناول بعض الأدوية المضادة للالتهاب: وأفضلها مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAID)، إذ إنها أكثر الأدوية استخداماً لتخفيف آلام أسفل الظهر فهي تقوم بالضغط على الحرقة المتكوّنة بسبب الألم. لكن يرجى عدم أخذ أي نوع من الأدوية دون استشارة طبيب. نصائح لعلاج آلام أسفل الظهر التقليل من الجلوس لفترات طويلة أمام شاشة الكمبيوتر، ومحاولة أخذ قسط من الراحة بين الحين والآخر. عدم حمل الأوزان الثقية، ومراعاة طرق حمل الأشياء إن كانت على الأرض بطريقة سليمة، كثني الركبتين والإمساك بالثقل ثم الارتفاع بشكل تدريجي. النوم على فرشات طبية. النهوض من السرير بشكل تدريجي. التوقف عن التدخين. ممارسة بعض التمرينات الرياضية على أرضية ثابتة. استخدام المشد للظهري ليكون داعماً له.
كيفية علاج أسفل الظهرأسباب ألم أسفل الظهر تحدث آلام الظهر بشكل مفاجئ نتيجة لحمل ثقل بطريقة خاطئة أو نتيجة الجلوس بشكل خاطئ أو حركة انحنائية مفاجئة، ورغم ذلك لا يمكن تحديد أسباب آلام الظهر وحصرها إذ إنها كثيرة وتختلف من شخص لآخر، ولنا أن نكتب بعضها هنا بإيجاز: الجلوس بشكل متواصل نتيجة لظروف العمل وغيرها، أو الجلوس بوضعية خاطئة. الوقوف لفترات طويلة. الضعف العام في عضلات الظهر. ممارسة التمارين الرياضة بشكل قاسٍ وخاطئ، مما يؤدي إلى إعياء عضلات الجسم. أمراض الجهاز الهضمي: والتي تؤثر بشكل مباشر على الظهر، مثل: قرحة الاثنى عشر والتهابات الحوصلة المرارية، والتهابات الكلى والمغص الكلوي وبعض أمراض الجهاز التناسلي الأخرى مثل التهابات الحالب والمثانة. الضغوط النفسية التي تؤدي بدورها إلى التأثير على أعصاب الجسد بشكل عام مثل الاكتئاب والتوتر. علاج آلام أسفل الظهر لعلاج آلام أسفال الظهر هناك ثلاث طرق رئيسية وهي: العناية المنزلية تعتبر العناية المنزلية علاجاًُ أولياً لآلام أسفل الظهر وذلك باتباع ما يلي: النوم بشكل الصحي: وذلك بوضع مخدة بين الركبتين أو بالاستلقاء على السرير ووضعها تحت الركبة، لكن دون الإكثار من حالة انعدام الحركة لأنها تضعف العضلات على المدى البعيد. القيام بالتمارين المخصصة لآلام أسفل الظهر كالمشي ببطء وتوخي الحذر. عمل كمادات ماء بارد أو ساخن إذ إنها تساعد على تقليل الآلام، ولكنها لا تستخدم لأكثر من خمس عشرة دقيقة. العلاج الطبي تناول مسكنات الألم دون الإكثار منها، وأفضلها الباراسيتامول. تناول بعض الأدوية المضادة للالتهاب: وأفضلها مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAID)، إذ إنها أكثر الأدوية استخداماً لتخفيف آلام أسفل الظهر فهي تقوم بالضغط على الحرقة المتكوّنة بسبب الألم. لكن يرجى عدم أخذ أي نوع من الأدوية دون استشارة طبيب. نصائح لعلاج آلام أسفل الظهر التقليل من الجلوس لفترات طويلة أمام شاشة الكمبيوتر، ومحاولة أخذ قسط من الراحة بين الحين والآخر. عدم حمل الأوزان الثقية، ومراعاة طرق حمل الأشياء إن كانت على الأرض بطريقة سليمة، كثني الركبتين والإمساك بالثقل ثم الارتفاع بشكل تدريجي. النوم على فرشات طبية. النهوض من السرير بشكل تدريجي. التوقف عن التدخين. ممارسة بعض التمرينات الرياضية على أرضية ثابتة. استخدام المشد للظهري ليكون داعماً له.
تعليقات
إرسال تعليق