القائمة الرئيسية

الصفحات



تتنوع طرق المذاكرة بحكم تنوع المواد الدراسية التي يدرسها الطالب خلال فترة تعلمه في المراحل الدراسية المختلفة ، كما أن أفضل طرق التعلم هي الطرق التي يكون فيها التركيز عالياً والتي تقوم على أساس علمي ومنهجي سليم ، فالدراسة بطريقة عشوائية تكون غير مفيدة ، ونتائجها غير إيجابية ، لذلك يجب المحافظة على المنهجية والتنظيم في المذاكرة ، من أجل الحصول على أفضل النتائج .
يفضل أن يبدأ الطالب المذاكرة بقراءة الدرس بشكل عام وبصورة سريعة ، كما يفضل أن تكون قراءة جهرية ، والهدف من هذه القراءة هو الحصول على بعض المعلومات الأساسية التي قد تعلق في ذهن الطالب أثناء قرائته بشكل سريع ، وبعد ذلك يقوم الطالب بتجزئة الدرس إلى أجزاء صغيرة ليسهل عليه حفظها وفهمها ، ويقوم بالبدء بالأجزاء كل جزء على حدا ، فيقوم يقراءة الجزء مرة واثنتين من أجل فهم المحتوى جيداً ومن ثم البدء بحفظ المحتوى ، كما ينصح بتجزئة الأجزاء إلى عناوين ورؤوس أقلام . كما ينصح بالاهتمام بالرسوم التوضيحية والتي تعمل على تفصيل الدرس ، وإيجازه بطريقة بسيطة تسهل على الطالب المذاكرة ، حيث أن الرسوم التوضيحية تساعد على الفهم بصورة أكبر ، كما أنها تساعد على الفهم والتركيز عند البدء في عملية الحفظ . أولاً: بحفظ الأمور البسيطة والسهلة ، ومن ثم حاول أن تحفظ الأمور الأصعب ، حيث أن حفظ الأمور السهلة بسرعة يجعلك تشعر بالانجاز ، مما يقوي الدوافع لديك من أجل إكمال عملية الحفظ من أجل حفظ الأمور المعقدة ، فلا تلجأ للحفظ في حالة كانت رغبتك في الدراسة غير كافية ، حيث أن الحفظ والمذاكرة تحتاج إلى رغبة شديدة ، كما تحتاج إلى عقل متفتح من أجل الدراسة والتحصيل .
من أهم النصائح والارشادات التي يمكن اتباعها عند البدء بالحفظ والمذاكرة : أولاً: التعرف على النقاط الرئيسية في الدرس ، واعتبارها الخطوط العريضة للدرس ، وتكرارها أكثر من مرة من أجل أن تثبت في العقل وتعلق في الذاكرة . حاول أن تقوم بفهم القوانين والقواعد ، كما حاول أن تفهم المعادلات والنظريات ، لأن مثل هذه الأمور لا يجوز لها أن تحفظها دون اللجوء إلى الفهم ، فيكون الحفظ مؤقتًا في حالة لم يتم الفهم . حاول أن تلخص المادة الدراسة المعقدة على هيئة سؤال وجواب ، حيث أن أثبتت الدراسات أن هذه أفضل الطرق من اجل إنجاز المواد المعقدة . في حالة المواد الطويلة يمكنك اللجوء إلى تقسيمها إلى أجزاء أصغر من أجل إنجازها بطريقة أسرع . لا تحبط نفسك ، فابدأ الدراسة وأنت على ثقة كبيرة أنك قادرًا على الدراسة والحفظ بشكل جيد . تأتي في النهاية مرحلة التسميع ، وهي آخر مراحل الحفظ ، والتي يقوم من خلالها الطالب باستعراض الأمور التي قام بحفظها ، وتقييم نتيجة حفظك .

كيف اذاكر الرياضياتإن مادة الرياضيات هي من أكثر المواد الدراسية التي تؤرق أغلب الطلبة في جميع مراحلهم الدراسية ، والرياضيات لا تختلف عن أي مادة أخرى إلا أنها تحتاج تركيزاً ذهنياً أكبر عند دراستها ، فكل مرحلة صفية تعتمد على المرحلة التي قبلها ، وهكذا فإنها تحتاج إلى أساس قوي في مراحل الصفوف الأبتدائية ليتم بناء مراحل الثانوية عليها ، وهذه الأسس تكون بمعرفة العمليات الحسابية بأنواعها ، ومعرفة الكسور وأنواعها وكيفية إجراء الحسابات عليها ، ولا ننسى الجبر (المعادلات الرياضية بمجهول واحد أو أكثر) ، والمعرفة بقوانين الأشكال الهندسية (الزوايا) ، وغيرها الكثير من أساسيات هذه المادة. 1- إن لدراسة مادة الرياضيات او أي مادة أخرى فإننا نحتاج إلى شروط يجب مراعاتها قبل وأثناء الدراسة وهي تتعدد في هذه النقاط:فهم وبعدها السؤال عما صعب على الطالب فهمه ، فعلى الطالب أن يكون مستوعباً للمعلومة التي يسمعها في الصف ، لا أن يكون مستمعاً دون فهم ، ومما يزيد الفهم والحفظ أيضاً أن يدون الطالب الملاحظات والأمثلة التي تكتب على اللوح ، فالهدف من ذلك هو الوصول إلى الفهم التام للدرس. 2- عند عودة الطالب من المدرسة عليه أن يحاول قبل الدراسة أن يدون ملاحظات عما تلقاه اليوم وكتابة ما تم فهمه من الدرس على ورقة خارجية ، وبعدها يستطيع الطالب الإطلاع على الكتاب أو الملاحظات التي تم تدوينها أثناء الحصة ليستطيع الوقوف على أي خطأ يصادفه بعد حل المسائل غيبياً دون الرجوع للكتاب ، فتصبح هذه الطريقة تدريباً ذهنياً للطالب على قدرة التركيز وحفظ المعلومة. 3- حل الواجبات البيتية يوماً بيوم ، ويتم ذلك بتناولها من السؤال الأول حتى الأخير ، فغالباً ما تكون إجابة السؤال الأول هو أساس للإجابة على باقي الأسئلة ، فهو يتناول الجزء الأول من الدرس الذي هو دائماً يكون أساساً للب الدرس وآخره ، فالتسلسل في الحل من السهل إلى الأصعب هو ما يجعل حل المسائل الصعبة منطقية! فعندما يبدأ الطالب بحل سؤال صعب فإنه يحدث عنده بالدماغ حالة تسمى (الصدمة) وهي تكون بإجهاد العقل فجأة بعد الإسترخاء ، فالعقل هو كباقي العضلات في الجسد ، يحتاج للتحمية والتدريب ليصح أقوى مع الزمن. 4- في حالة عدم القدرة على حل أي مسألة فإن اليأس هو الحل المستحيل للوصول إلى الإجابة ؛ فمن الطبيعي أن لا يستطيع حل جميع المسائل بصورة صحيحة ، فالدماغ يختلف من شخص إلى آخر ، فبعض الناس يستطيعون الفهم من المرة الأولى ، أما البعض الآخر فيحتاجون إلى التكرار أو التركيز على شرح المعلومة ليستوعبوها ، ولا بأس في ذلك لإنه عندما يكتشف الطالب أي ضعف في حل مسألة ما فبإمكانه مراجعة الأستاذ في اليوم اللاحق ليقف على فهمها ، فتراكم الواجبات دون معرفة حلها هو ما يقلل سرعة إستيعابها لاحقاً. 5- من أفضل الطرق لمذاكرة الرياضيات هي توزيع حل الواجب البيتي والمراجعة على جميع أيام الأسبوع ، فحلها على مراحل يتيح للدماغ كل يوم من تحليلها وتخزينها ، ولكن إذا تم حلها دفعة واحدة يصعب على الدماغ استقبال هذ الكم الكبير من المعلومات ، إنما المواضبة على الدراسة اليومية والمستمرة هي ما يبقي المادة حية في الذهن. إن دراسة الرياضيات تحتاج إلى مواضببة يومية وراحة ونوم كافٍ طوال الفصل الدراسي ليستطيع الطالب جني ثمار النجاح في النهاية ، والصبر هو أساس النجاح..

كيف أذاكر لأولادي

جميع الأهالي يطمحون أو يريدون أن يكونوا أبناءهم متفوقين وناجحين في دراستهم، لكن الكثير منهم يعاني في تدريس أبنائه لا سيّما صغار السن او المبتدئين منهم، فلا يوجد أصعب من وضع الأساسيات لأي شيء في هذه الحياة من مشاريع، أعمال وغيرها، فكيف إن كانت تأسيس أبنائك للدراسة والتفوق! لذلك لا بد من وجود خطة او أسلوب يتبعه الأهل وتحديداً الأم في تدريس أبنائها إذا كانوا غير قادرين على الاعتماد عليهم في الدراسة وبالتالي الحصول على نتائج مميزة او حتى معقولة، لأن موضوع التحصيل في النهاية بعد الدراسة هو موضوع قدرات ذهنية أيضاً. لذلك هناك مجموعة من النصائح التي من الممكن اتباعها لمساعدة ابنك في الدراسة ومنها: قومي بوضع خطة أو جدول زمني بمشاركة ابنك في ذلك، على تقسيم وقته وتنظيمه ما بين ساعات معينة للدراسة، اللعب، ممارسة الهوايات وغيرها.
 توعية ابنك بأهمية الدراسة وأنه لا يجب عليه أن يدرس بمجرد أنها عادة يومية، بل يجب توعية الابن بأهمية الدراسة وبما ستعود عليه بالنفع مستقبلاً، فكلّما كان حريصاً أكثر كلما كان المستقبل زاهراً بشكل أكبر، مثلاً. قومي بتوفير جو مناسب لابنك من أجل الدراسة سواء من ناحية تهوية، اضاءة، هدوء وعدم إزعاج. عودي ابنك على ربط الأشياء من حوله بدروسه حتى تصبح الدراسة بصرية ولا تعتمد أسلوب التلقين، مثلاً: من خلال النباتات والمزروعات الموجودة في حديقة منزلك، قومي بربطها بما هو موجود في الكتاب. شجعي ابنك على الفهم وعدم اعتماد أسلوب الحفظ والتلقين وذلك بأن الشيء الذي تفهمه سيستمر معك باقي عمرك، أما الذي تحفظه من الممكن أن تنساه غداً. شجعيه وحفزيه من خلال مكافأته بجائزة معينة، الذهاب لمكان يحبه، زيارة صديقه المفضل أو حتى احضار لعبته المفضلة. كوني مرنة ذات صبر طويل، فلا مشكلة إذا قمتي بإعادة شرح الموضوع أكثر من مرة لإيصال المعلومة بالشكل الصحيح. اشرحي له بأنه كما أن للدراسة وقت فهناك وقت آخر للمرح، اللعب والتسلية فيجب أن يعطي لكل شيء حقه. وفري له غذاء صحي متوازن وخصوصاً الأطعمة التي تمده بالطاقة وتقوي الذاكرة وتنشطها. احرصي على توفير قسط مريح له من النوم لما له من فوائد كالقدرة على استرجاع المعلومات بشكل أسرع، عدا عن أن الجسم بطبيعته بحاجة للراحة دائماً. فالدراسة عزيزتي يجب أن تكون ترغيب وليس ترهيب، هي ضرورية حتى تُنشئي فرداً مثقفاً يدير شؤون حياته بنفسه وتوفري له مستقبلاً آمناً.

كيف أذاكر التاريخمادّة التاريخ التاريخ من الموادّ الدراسيّة التّي يتم تدريسُها في المدارس، ويختلف مُحتوى المادّة من دولةٍ إلى أُخرى، حسب التاريخ الخاصّ بها، فكُلّ دولة معروفة بتاريخها الذّي أوصلها إلى ما هيَ عليه، بالإضافة إلى تاريخ الحروب والأحداث السياسيّة، والاجتماعيّة التّي مرَّ بها العالم مُنذُ سنينَ طويلة، تُعتبرُ مادّةُ التاريخ من أهمّ المواد لأنّها من وحي الواقع، وتُضيفُ إلى ثقافة الطالب معلوماتٍ مُهمّة يجب أن يعرفها عن دولته وعن العالم. قد تختلفُ دراسة هذهِ المادّة عن الموادّ الأُخرى في المنهاج المدرسيّ لأنّها لا تحتوي على قواعد أو أمور نظريّة، إنّما تحتوي على معلوماتٍ وتواريخ بحاجة إلى الحفظ والفهم، لذلِكَ قد يستغرق الطالب ساعاتٍ طويلة ليُذاكرها. كيفيّة مذاكرتها التركيز وقت الحصّة المدرسيّة أو المُحاضرة جيّداً، وكتابة المعلومات الرئيسيّة التّي يذكرها المُدرّس على المُفكّرة ليسهُل الرجوع إليها، والاستماع إلى الدّرس كما لو كانَ الطالب يستمعُ إلى قصّة أو يُشاهد فيلماً، فالتخيُّل يُساعد على ترسيخ المعلومة في الذّهن. قراءة الكتاب ومُحاولة تلخيص المعلومات الأساسيّة والمُهمّة فيه، حسب التسلسُل الزمنيّ المذكور. وضع خطوط أسفل المعلومات المُهمّة في الكتاب، فذلِكَ يُساعد على مُذاكرتها بشكلٍ أسرع، والتركيز عليها وقت الامتحان.
كتابة التواريخ المُهمّة في الدرس على ورقة، وعمل لائحة منها تحتوي على التاريخ وأهميّته، بالإضافة إلى ذكر أيّ روابط بينها ليسهُل حفظها. قراءة المُلاحظات التّي تمَّ كتابتها في الحصّة ومُحاولة حفظها، والتأكُّد منها في الكتاب والمنهج. البحث عن معلومات إضافيّة عن الدرس في الإنترنت، ومُشاهدة بعض الفيديوهات التعليميّة، التّي قد تُساعد على الحفظ بسهولة، ويجب التأكُّد من صحّة المعلومات المذكورة على الموقع الإلكترونيّ، أو الفيديو، حتّى لا يُصبح هُنالِك أيّ ارتباك أو سوء للفهم. مُراجعة المادّة مع أحد الأصدقاء، أو أفراد الأسرة حتّى يسهُل حفظها، عن طريق التحدُّث عن الدرس التاريخيّ، كما لو كانَ قصّة أو فيلماً سينيمائيّاً.
 رسم رسومات كرتونيّة عن المعلومات التاريخيّة المذكورة، فذلِكَ يُساعد على تذكُّرها بسهولة عن طريق تذكُّر الرسمة ومحتواها. قراءة المعلومات والمُلخصّات بصوتٍ مُرتفع، فذلِكَ يُساعد على التركيز والحفظ جيّداً. تجنُّب مُشاهدة الأفلام السينيمائيّة، التّي تمَّ تُقدَّم نسبةً للأحداث التاريخيّة أو القصص التّي ذُكرت في الكتاب، فكثيرٌ من هذهِ الأفلام مفبركة ومحرّفة عن الحقائق والتواريخ الحقيقيّة لتتناسب مع طبيعة الفيلم. وضع امتحان قصير لاختبار المعلومات، أو الطلب من أحد أفراد العائلة وضعه وتصحيحه، فذلِكَ يُساعد على معرفة الطالب للأمور التّي يحتاجُ للتركيز عليها، والمعلومات التّي لا يزالُ يجهلها.


كيف اذاكر ايام الامتحاناتيعاني العديد من الطّلاب من الإرهاق فترة الإمتحانات ؛ بسبب الضّغط الذي يعيشه الطّالب أيام الإمتحانات نتيجة لحالة الخوف والقلق الذي يعيشه . فيجد المعظم صعوبة في التعامل مع هذه الفترة بالتّحديد، الأمر الذي يؤثر سلباً على الطّالب، مما يعيق الدّراسة المريحة والتّركيز في المذاكرة والكتب .
معظم الطّلاب يعانون خلال هذه الفترة بسبب قلة التنظيم، حيث أن الطّالب يقضي معظم أيّام السّنة بدون دراسة ولعب ولهو، وعندما يحين موعد الإمتحانات تبدأ التساؤلات تتراكم، من أين أبدأ مذاكرة ؟ وكيف أبدأ ؟ وهل سيكفي الوقت لإنهاء الدّراسة ؟ فبدلاً من أن يعيش الطّالب في راحة ما قبل الإمتحان، يعيش لحظات من الرعب والخوف من أن يأتي وقت الإمتحان ولم ينتهي بعد من المذاكرة، ويسيطر عليه الإحساس بالفشل .
من أجل القضاء على مشاعر الخوف التي تسيطر على الطّالب فترة ما قبل الإمتحان يجب أن ينظّم الطّالب وقت المذاكرة، ومن أجل دراسة أفضل أيّام الإمتحانات يمكن إتّباع النّصائح الآتية : أولاً : إعداد جدول المذاكرة : يجب أن يقوم الطّالب بعمل جدول للمراجعة قبل إقتراب موعد الإمتحانات بفترة لا تقل عن شهر تقريباً، وأن يتضمن الجدول الإنتهاء من المادة الدّراسية ومراجعتها مرة على الأقل قبل موعد الإمتحان، بحيث أن يكون اليوم السابق ليوم الإمتحان هو يوم لمراجعة المادة وليس لدراستها دراسة كاملة . كما يجب أن يخصّص الطّالب جدولاً يتضمن الساعة وعدد الصفحات التي يريد مذاكرتها والوقت اللاّزم لها، كما يجب أن يحترم الطّالب الجدول، وألاّ يقوم بإهماله وعدم الإلتزام به، ولكن يجب أن يحذّر الطّالب من ضغط نفسه في المذاكرة من أجل أن يتنهي من المادة في الوقت المحدد، وألا يتعدّى هذا الوقت ليدخل في وقت مخصص لجزئيّة أخرى، كما يجب أن يراعي أن يكون الوقت المخصّص متناسب مع الجزئية من المادة التي يرغب في إنجازها، وإذا ما انتهى الوقت المحدد ولم ينتهي من الجزئية المخصصة أن يتركها جانباً ويعود إليها في وقت لاحق لإكمالها، ويكمل الجزء التّالي من الجدول. من الممكن أن يبدأ الطّالب بدراسة الجزء الأسهل بالنسبة له، وترك الجزء الأصعب لوقت لاحق، حيث أنّ هذا من شأنه أن يجعل الطّالب يشعر بالإنجاز، فعندما يحصي الطّالب ما درسه اليوم يجد أنه درس كمية كبيرة مما يزيد من حماسه . ثانياً : محاولة التخلص من التوتّر والقلق : يمكن التّخلص من التوتر والقلق الذي يسيطر على الإنسان من خلال الحديث مع الآخرين، والإبتعاد عن الإستماع للأشخاص المحبطين، كما يمكن ممارسة الرياضة من أجل خفض التوتر، وأن ينام الطّالب كمية كافية قبل الذهاب إلى الإمتحان ليكون ذهنه مرتاحاً . ثالثاً : تناول الطعام و أخذ حمام دافئ : يساعد تناول كمية كافية من الطعام و خصوصاً الأطعمة المنشطة للذاكرة، وشرب السوائل على تفتيح الدّماغ، كما يساعد الحمام الدافئ على الشعور بالراحة، فيجب ألا يعيش الطّالب الساعات القليلة قبل الإمتحان في حالة من التعصب والنرفزة، وإنما يجب أن يكون هادئاً قدر الامكان من أجل أن يصل إلى نتائج إيجابية .

تعليقات

التنقل السريع