الخضروات تعتبر الخضروات أهمّ المواد الغذائية التي ينصح بتناولها يومياً بكميات كافية، لما تحتويه من مغذيات تُساعد جسم الإنسان على استمرارية الوظائف الحيوية المختلفة، فتناولها باستمرار يُعدّ أسهل طريقةٍ للبقاء في صحة جيدة. الكمية العالمية الموصى بها من الخضروات 3-5 حصص يومياً.
القرنبيط يخلص الجسم من السّموم. يزود الجسم بالفيتامينات والأملاح المعدنيّة مثل البوتاسيوم والكروم. يساعد على استقرار نسبة السكّر في الدّم. يخفض من مستويات الكولسترول في الدّم. يقلل انفصام شبكيّة العين. يعمل على خفض ضغط الدّم المرتفع. يخفف من خطر الإصابة بالأزمات القلبيّة. يُعتقد انه يقاوم أمراض السرطان.
البصل يقضي على الجراثيم الموجودة في الفّم والأمعاء. غنّي بالفيتامينات والأملاح المعدنية. يحدد من نسبة السكر في الدّم. يُنشَط عمل القلب والدورة الدّموية. يخفض من ضغط الدم المرتفع ومستويات الكولسترول في الدم يطرد البلغم وحالات التسّمم الدموي. يعمل كفاتح للشهية يقاوم الالتهابات الهضمية. يقوي الجهاز العصبي. يعمل كمدّر للبول والصفراء يساعد في حالات تشّمع الكبد. يعالج السعال والالتهابات الصدريّة.
الثوم يعمل كمضاد حيوي في مواجهة الأمراض يقوي جهاز المناعة في الجسم. يساهم في علاج آفات البشرة مثل الجروح والدمامل غنّي بالفيتامينات والأملاح المعدنيّة ، مثل الفسفور والكالسيوم. يكافح أمراض القلب ويقلل الضغط المرتفع. يخفض مستويات الكولسترول في الدّم. يقاوم السُعال ويعالج أمراض الجهاز التنفسّي. فاتح للشّهية ويكافح التُخمة. له دور جيد في علاج أمراض الروماتيزم. يطرد الديدان التي تستوطن أمعاء الإنسان. الخس غنيّ بالألياف الغذائيّة التي تفيد الأمعاء في عملها مدّر للبول يهدّي الأعصاب. غنيّ بالفيتامينات وخاصة فيتامين(a ) وفيتامين( س ) المضاد للأكسدة. يعد
الخس من الأغذية الغنية بحمض الفوليك والذي يفيد اللنساء الحوامل. يهدئ الآلام ويسكنها يقاوم السُعال الجاف والعطش يقي الجسم من سرطان القولون.
الملوخية غنيّة بالأملاح المعدنية مثل الفسفور والحديد تحتوي الملوخية على مواد تفيد في تلطيف الأغشية المعوية. يفيد زيت بذور الملوخية في علاج بعض الأمراض الجلديّة. تحتوي على الفيتامينات مثل فيتامين(أ ) وفيتامين(ج ) والبروتينات تساعد في مكافحة الإمساك تقي من التهابات الأمعاء
الملفوف يساعد على نموّ العظام . غنّي بالعديد من المعادن مثل الكالسيوم والكبريت والفسفور . يقاوم الطفح الجلدي غنّي بالفيتامينات وخاصة فيتامين (ج ) . يعمل عمل المضادات الحيوية يساعد في تقوية الشعر والأظافر . يفيد في حالات و التهاب القصبات يعمل على خفض كميّة السكر في الدّم . يسهل من خروج البلغم يطرد الديدان من الجسم ينشّط عمل الكليتين يطرد الماء الزائد عن حاجة الجسم . يفيد في حالات أمراض المفاصل و فقرالدّم
فوائد الخضروات
تقليل نسبة حدوث السمنة؛ لأنّها لا تحتوي على دهون، وتحتوي على كميات قليلة من السعرات الحرارية. مصدر مهم للفيتامينات والمعادن، مثل: البوتاسيوم، والمغنيسيوم، وفيتامين أ، وفيتامين ج. مصدر مهم للألياف؛ حيث إنها تُعتبر المادة الأغنى بالسيليلوز؛ فهو صعب الامتصاص في المعدة، فيبقى فترةً أطول فيُخفّض الشعور بالجوع، وبذلك يُحرّك الأمعاء وباقي الجهاز الهضمي، ويّحسّن عملية الهضم، كما تُعدّ الألياف عاملاً آخر للتقليل من خطر السمنة. مصدر مهم لمضادات الأكسدة، التي تحمي الجسم من الأمراض السرطانية المختلفة، مثل(سرطان القولون وسرطان المعدة، وسرطان الثدي).
مصدر مهم لفيتامين أ؛ فهو يحمي الجسم من أمراض العين والجلد ويقوي النظر. مصدر مهم لفيتامين ج؛ حيث إنّ فيتامين ج يساعد على امتصاص الحديد، وبدوره يقي من فقر الدم. مصدرمهم لمركبات غذائية مهمّة للبشرة، فتصبح نضرةً وشابةً وخاليةً من العيوب. تقليل احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة والخطيرة مثل أمراض القلب، وتضيق الشرايين. الوقاية من مرض السكري. الوقاية من ضغط الدم المرتفع. الوقاية من مشاكل حصوات الكلى. الحماية من هشاشة العظام، بسبب احتوائها على البوتاسيوم. تقليل أعراض أمراض البرد. زيادة مناعة الجسم. تقليل التوتر والإرهاق والتخلّص من الإجهاد. مصدر مهم للكالسيوم، وفيتامين د، وفيتامين ك؛ حيث تتحسّن صحة العظام. حماية من خطر الأصابة بالالتهابات.
طرق تناول الخضروات
إنّ تعريض الخضروات لدرجات حرارةٍ عالية تؤدّي إلى فقدان نسبةٍ كبيرة من محتواها الغذائي، كما تعمل على تحرير الإنزيمات الهاضمة، التي تُسهم بشكل كبير في عملية الهضم، ممّا يؤثر سلباً على إتمام عملية الهضم بالشكل الصحيح، فبذلك تمنع درجات الحرارة العالية الاستفادة من العناصر الغذائية في الخضروات. ومن طرق تناول الخضروات ما يلي: الخضروات المطهوة بالبخار: تُعتبر طريقة الطهي بالبخار من أنجح الوسائل المستخدمة في عمليات الطهيح حيث إنّها تضمن الحفاظ على العناصر الغذائية الموجودة في الخضراوات، لأن هذه الطريقة لا تعرض الخضروات لدرجات حرارة
عالية.
الخضروات المسلوقة والمقلية: تُعرّض هذه الطريقة الخضروات لدرجات حرارة عالية، ممّا يؤدّي إلى فقدانها جزءاً كبيراً من محتواها الغذائي، كما أنّ مدة الطبخ تؤثر سلباً؛ فكلما طالت مدة الطهو زادت احتمالية فقدان الخضروات لفوائدها. الخضروات المشوية: أيضاً من الطرق التي تحافظ على المحتوى الغذائي للخضروات، إلّا في حالة تعريضها بشكل مباشر للنار، أي تكون ملامسةً لها مباشرةً، فذلك يؤدّي إلى حصول تفاعلات تنتج عنها فقدان المغذيات. الخضروات المجمّدة: لا تخسر الخضروات المجمّدة أيٍّ من محتواها الغذائي. الخضروات النيئة: الخضروات النيئة تضمن الاستفادة من جميع المغذّيات الموجودة فيها.
فوائد الجزر الأحمر
يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين أ، مما يجعله مهماً جداً لتحسين عملية الرؤية. يحتوي على كمية كبيرة من الألياف، مما يسهل عملية الهضم، ويمنع الإصابة بالإمساك، ويحافظ على صحة القولون. يحتوي على العديد من العناصر المعدنية المهمة، التي تمنع اصفرارل الأسنان وتلونها. يحفّز الغدد اللعابية على إنتاج المزيد من اللعاب، ممّا يمنع جفاف الفم، ويمنع الرائحة الكريهة للأنفاس. يحتوي على فيتامين ب1، وفيتامين ب6، وفيتامين ب2، وفيتامين ب3، المهمة جداً للعديد من العمليات الحيوية في الجسم. يحتوي على مادة الليكوبين المهمة جداً للقلب والأوعية الدموية؛ حيث تعمل هذه المادة على منع تأكسد الدهون في الدم، وتحمي القلب. يحتوي على البيتا كاروتين، الّذي يُساعد في إنتاج
فيتامين أ، المهم جداً لصحة العينين، ونضارة وصحّة البشرة، وحمايتها من البقع والتجاعيد. تُستخرج منه صبغات طبيعية وصحية، تُسخدم لتلوين الطعام وأصناف الغذاء المختلفة. يحتوي على مادة الأنتوثيانين، التي تُعتبر من مضادات الأكسدة القوية المهمة للجسم. من الممكن استخراج زيت من الجزر الأحمر؛ بحيث يحفّز هذا الزيت على نمو الشعر، ويزيد نعومته وحيويّته ولمعانه. يُخفّض نسبة الكولسترول الضار في الجسم. يمنع الإصابة بالعديد من أنواع السرطانات، خصوصاً سرطان الرئة. يمنع تجلط الدم، ويَحمي من الإصابة بالجلطات الدموية. يحتوي على الصبغة الحمراء الطبيعية التي تعمل كواقٍ للبشرة من أشعة الشمس الضارة. يساعد في إكساب البشرة لوناً برونزياً جميلاً، خصوصاً للأشخاص الذين يَستخدمون الزّيت المستخرج منه بالإضافة للزيوت الأخرى.
تعليقات
إرسال تعليق