القائمة الرئيسية

الصفحات



علاج النسيان _لعلاج النسيان اكثر من تناول الفواكه والخضراوات الطازجة بكثرة ، وتناول المأكولات البحرية فهي مفيدة في تقوية الذاكرة . _ لعلاج النسيان اكثر من تناول خميرة البيرة بكثرة فهي تحتوي على فيتامين ب المهم في علاج النسيان.
_ القيام بالواجبات الصحية الضرورية للجسم من ممارسة الرياضة والابتعاد عن السهر والإجهاد والنوم لساعات كافية والمشي لمسافات مناسبة.
لعلاج النسيان اكثر من تناول نبات إكليل الجبل فهو يؤثر على الجهاز الطرفي الموجود في المخ والذي بدوره ينشط الذاكرة.
 _ نبات حصا البان يقوم المريض بأخذ جميع أجزاء النبته عدا الجذور وتوضع في مبخرة كي يقوم المصاب باستنشاق الدخان الناتج المؤثر في عملية التذكر ، أو القيام بأخذ زيوت هذا النبات وخلطه بالشامبو وفرك الرأس به.
_ لعلاج النسيان اكثر من تناول نبات الأفسنتين
_لعلاج النسيان اكثر من تناول نبات الكندر ، إذ إن الكندر يصفي الذهن ويقوي الذاكرة ويسرع من عملية الحفظ ، لذا يقوم المصاب بأخذ ملعقة منه ونقعه في الماء مدة ثلاث ساعات والمداومة على تناول كوب واحد يومياً.
 _ خليط الزنجبيل والحبة السوداء والكندر ، إذ تخلط المكونات وتعجن مع العسل ، ويتناول المريض ملعقة صغيرة من هذا الخليط صباحاً .
_ لعلاج النسيان اكثر من تناول الميرمية ، فهي مفيدة في علاج النسيان والذاكرة الضعيفة ، فهي تعمل على القضاء على الأنزيم الذي يؤثر على الدماغ ويسبب النسيان.
_ لعلاج النسيان اكثر من تناول الزبيب يحافظ على قوة الذاكرة وتسريع الحفظ .
 _ لعلاج النسيان اكثر من تناول حبوب اللقاح مفيدة جداً لكافة أجزاء الجهاز العصبي وحماية الذاكرة من الإضطرابات لذا .
 _ لعلاج النسيان اكثر من تناول مشروب القرفة المحلى بالعسل ، فهو يحمي من النسيان . _ لعلاج النسيان حاول المداومة على عمل الحجامة .
_لعلاج النسيان اكثر من تناول الجوز بكثرة فهو يعالج ضعف الذاكرة _مشروب النعناع مضاف عليه سبع قطرات من زيت حبة البركة ويمكن تحليته بالعسل ثم يشرب على الريق يوميا لعلاج النسبان

كيف يمكن معالجة النسيانالنسيان إنّ النسيان قد يكون نعمة، وقد يكون نقمة في بعض الأحيان، فهو عدم القدرة على استرجاع المعلومات وقت الحاجة، فالله أنعم على الإنسان بذاكرة قوية، وقدرة عالية على حفظ البيانات، ولكن للعقل سعته المحدودة، أي أنّه لا يتّسع لكافة المعلومات والأحداث التي يمرّ بها الإنسان في حياته، ولذلك بقوم تلقائياً بمحو المعلومات الأولى من أجل تخزين المعلومات الجديدة، ولكن عندما يزداد النسيان فإنه سيشكّل خطراً على حياة صاحبه، لذلك يتمّ نصحه باستشارة طبيب متخصّص للحصول على العلاج بسرعة. أسباب النسيان نقص فيتامين ب12 يؤدّي إلى حدوث النسيان، وحتى يتجنب الشخص حدوث ذلك فينصح بأن يتناول اللحوم، والأسماك.
 التعرّض المستمر لارتفاع ضغط الدم يجعل صاحبه عرضة للإصابة بالنسيان المبكر؛ وذلك لأن ّارتفاع ضغط الدم يعمل على حدوث حالة من السماكة على شرايين العقل. قلّة النوم تؤدّي إلى حدوث النسيان المبكر. الحمل المستمر يعتبر اأحد الأسباب التي تُؤدّي إلى حدوث ضعف الذاكرة؛ لأنّ فترة الحمل تعتبر اأحد الفترات التي تتغيّر فيها حياة المرأة. طرق علاج النسيان مقاومة ضعف الذاكرة من خلال تدريب المخ فهو بحاجة إلى التدريب كعضلات الجسم، وإلّا فإنّه سيضعف مع الوقت، لذلك يجب تدريبه من خلال حلّ المسائل، أو حلّ الكلمات المتقاطعة، وفي بعض الأحيان تُفيد لعبة الأحجية الكرتونية (البازل) في حالات ضعف الذاكرة، ويستطيع الشخص تدريبه بالكتابة، والتلخيص، وتذّكر الأمور المهمة. التغذية السليمة فالجميع يعرف مقولة العقل السليم في الجسم السليم، إلّا أنّ القليل منهم من يطبقها، والقليل منهم من يتبع نظام غذائي سليم ملئ بالعناصر الغذائية الضرورية للجسم، وحتى يتمكن الشخص من مقاومة النسيان يجب عليه أن يهتم بغذائه، بحيث يشمل الأحماض الدهنية المفيدة للعقل، والتي تقوم بإعادة بناء خلايا العقل، ويستطيع الشخص إيجاد هذه الأحماض في المكسرات، والفواكه، والخضروات. تناول الماء بكثرة يجب على الفرد أن يتجنب وصول جسمه إلى درجة العطش؛ لأنّ عدم شرب الماء بكميات كافية سيؤدّي إلى حدوث العديد من المضاعفات في جسم الإنسان، وسيلحق الضرر بالدورة الدموية، وسيمنع تدفق الدم إلى المخ بالطريقة الصحيحة، ممّا يُسهل التعرّض للنسيان، وفقدان الذاكرة. تقليل التوتر على الشخص المصاب بالنسيان أن يتجنّب الضغط العصبي، وألّا يتعرض إلى التوتّر، أو الإجهاد النفسي لفترة طويلة؛ لأنّ هذه الضغوط ستزيد من نسيان الفرد، وستؤدّي به إلى درجة الهدوء النفسي. ممارسة الرياضة ينصح الفرد بممارسة الرياضة لمدة 15 دقيقة في اليوم؛ لأنّ الحركة الزائدة والمفيدة ستُحسن من نفسية الشخص، وستقلّل من مشاكل الذاكرة لديه، فممارسة الرياضة بشكل يومي ستعمل على تقوية الجسم والعقل، وستزيد من قوة الدورة الدموية.

ما هو سبب النسيان وعدم التركيزهناك بعض الأمور التي قد ينساها الشخص ولا يتذكّرها إذا كانت من الماضي فهذا أمر طبيعي، وإنّ الله تعالى خلقَ للإنسان نعمةِ النسيان حتّى يستطيع العيش ولولا هذه النعمة لمات الكثيرُ منّاً، فالشخص السليم هو الذي ينسى كلّ أمر حزين أو صدمات من الماضي ولكن يتعلّم من هذه الدروس ويأخذ منها العبرة فقط وليس الحادثة، والإنسان الغير صحّي هو الذي لا ينسى الصدمات التي تعيق حياتهُ وأفكارهُ وتقتل روح الحياة الموجودة عندهُ، إنّ النسيان حل وسط إذا زاد أو نقص فهي تسبّب المشاكل، والزيادة في النسيان تدخل في محور عدم تذكّر المعلومات ومتطلّبات العمل وعدم القدرة على التركيز على الأمور المهمّة في حياة الإنسان، فهنا ينتج مشكلة عند الشخص وهي النسيان وضعف في التركيز ويكون هناك سبب أدّى إلى ظهور هذه الحالة. سبب النسيان وعدم التركيز هناك عدّة أنواع من النسيان منها المؤقّتة أو الدائمة، ومنها المفاجئة أو التدريجيّة، وأسبابها : الضعف في تثبيت المعلومة في الذهن: إنّ عدم التركيز قد تحصل من سبب الشخص نفسهُ لعدم التمرّن على حفظ المعلومات والتركيز على الأمور التي تحصلُ من أمامهِ، ويكون منها أسباب من الشخص نفسهِ بسبب القلق والإجهاد، ويمكن حلّ هذه المشكلة زيادة قوة الإدراك على فهم المعلومات والمجريات التي تحصل مع الشخص أمامهِ .
 سوء في التغذية: هناك بعض المصادر الغذائيّة المهمّة للعقل التي بدورها تزيد القدرات العقليّة ومنها : البوتاسيوم، والكبريت، والفوسفات، والحديد، فإنّ أحد أهم الأسباب هي قلّة العناصر الغذائيّة. التدخين والمشروبات الروحانيّة:إنّ التدخين يعمل على قتل خلايا الدماغ شيئاً في شيئاً ويجب ترك التدخين لإعطاء فرصة للعقل وللجسم ليعمل بصورة سليمة، والمشروبات الروحانيّة والمخدّرات تقتل العقل وتعيق مجال التفكير السليم وتدخل أفكار غير صحيحة على العقل وتضعف قوّة الإدراك ووعي الأمور، وهناك دراسات تشير إلى أنّ المدمنين هم أكثر الأشخاص الذي يتعرّضون للشيخوخةِ المبكّرة بسبب عدم القدرة على التركيز وضعف في الذاكرة. الوزان الزائد (البدانة): إنّ الوزن الزائد والمواد الغذائيّة الغير صحيّة التي يتناولها الإنسان تسبّب في قلّة الدم الواصل إلى الدماغ، ممّا يؤدّي إلى ضعف في الذاكرة. الشيخوخة: إنّ التقدّم في العمر يؤدّي إلى حدوث الزيادة في صلابة شرايين الدماغ وضعف الدم، ممّا يؤدّي إلى قلّة المواد الغذائيّة التي ستصل إلى الدماغ وينتج عنها ضعف في الذاكرة . الأمراض: وهناك بعض الأمراض التي تؤدّي إلى ظهور هذه الحالة بسبب السكّر والزهايمر والصدمات النفسيّة والتي يكون بسببها التهاب الدماغ والأورام والإصابات الدماغيّة. الكآبة: إنّ هذا المرض مضرّ كثيراً في صحّة الإنسان نتيجة لعدم القدرة على التواصل مع الآخرين وتفاعل الدماغ وتطوير التفكير، فالإنعزال يمنع العقل من تخالط الأفكار مع الآخرين والعيش بصورة سليمة. مشاكل الحياة : قد يتعرّض الكثيرُ منّا إلى صدمات كبيرة قد تؤثّر على الإنسان، فمن الطبيعي أن نخضع لهذه الصدمات لمدّة من الوقت ولكن لا يجب أن تزيد عن حدّها والمحاولة من التخلّص منها، لأنّ التفكير مرهون بالحياة ومشاكلها فيجب أن نحاول أن ننسى المآسي التي مرّت علينا التي هي سبب إعاقة التفكير في الحياة، واستبدال هذه المآسي بذكريات جميلة ومستقبل أجمل. السكتة الدماغيّة: إنّ الصدمات التي من الممكن أن تحدث للإنسان نتيجة شيء معيّن والتي تؤدّي إلى ظهور السكتة الدماغيّة والتي تحصل بشكل مفاجئ ومن دون أيّ مبرّرات فهي تؤدّي إلى فقدان الذاكرة وربّما بشكل تام وعدم تذكّر الأشياء . قلّة القراءة : القراءة تعتبر مصدر الوقود للعقل، فالعقل من غير القراءة لا يساوي شيء، والإنسان من دون التفكير والأحلام المستقبليّة هو عبارة عن كائن ميّت وليس إنسان، ف المثقّفين والمفكّرين لا يعانون من مشاكل ضعف في الذاكرة أو النسيان، لأنّهم يطوّرون من عقولهم ويندرجون في العالم الذي يعيشونَ فيهِ. نقص B12 : اغلب المشاكل المتعلّقة بالنسيان والذاكرة تكون بسبب نقص B12، فإذا كنتَ تعاني من هذه المشكلة بصورة مزمنة عليكَ بعمل فحوصات مخبريّة لتعرف كميّة Bwww.12 الموجودة في جسمك، وبعد معرفتها يمكن أن تخضع إلى كورس معيّن من إبر B12 والتي تزيد نسبتها في الجسم عن طريق الطبيب المختصّ.

كيف تتخلص من النسيان وعدم التركيزالنسيان وعدم التركيز ربما ينسى الشخص أمور ولا يتذكّرها، فقد خلق الله الإنسان وجعل فيه نعمة النسيان، فالشخص السليم هو من ينسى ولا يتذكر كلّ شئ، لكن في نفس الوقت يتعلّم من الأخطاء والعبر، أمّا من لا ينسى شيئاً فهذا أمر غير طبيعيّ، فالنسيان أمر وسط إن زاد أو نقص فهنالك مشكلة، ومن مشاكل العصر عدم التركيز والنسيان الشديد، ممّا يؤدي لعدم التركيز والعشوائية في الحياة، وقد يجد الكثيرون صعوبة في التركيز وتذكر ما مرّ عليهم سواء في الدراسة والعمل والحياة الاجتماعيّة اليوميّة، وهنا يجب التوقّف وعمل الفحوصات الضروريّة لقياس الذاكرة والتأكّد من الخلو من الأمراض، واتّباع النصائح الممكنة للتخلّص من النسيان وعدم التركيز. التخلّص من النسيان وعدم التركيز تثبيت المعلومة في الذهن: فإنّ عدم التركيز يسب للشخص ضياع المعلومات، فعلى أي شخص يريد التخلّص من النسيان أن يمرّن نفسه على التريكز وحفظ المعلومات، ويكون الحل المفضل بزيادة فهم المعلومات وما يجري من حولنا. التغذية السليمة والابتعاد عن التدخين والمشروبات الروحية: فالتغذية أمر مهمّ للعقل والدماغ، ويجب التركيز على المواد الداعمة للقدرات العقلية، ومن المواد الداعمة الفوسفات والحديد والكبريت والبوتاسيوم، وتتوافر هذه المواد بكثرة في المأكولات البحرية، ويجب الايتعاد عن التدخين القاتل للدماغ البشري، فالتدخين لا يعطينا أي فرصة للتفكير السليم المكتمل، والمشروبات الروحية سموم تدخل الجسم وتعمل على قتله بشكل تدريجي، وتشير جميع الدراسات أن الكحول تؤثر على خلايا المخ وتؤدي للشيخوخة المبكرة. التخلّص من الوزن الزائد: البدانة عدوّ كلّ شئ، وزيادة الدهون في الجسم تمنع الدم من الوصول للدماغ بشكل سليم، ممّا يؤدّي لضعف الذاكرة. القراءة: القراءة وقود الدماغ، والعقل من غير القراءة لا يساوي شئ، والمثقفين والمفكّرين لا يعانون من أي مشكلة في الذاكرة والتفكير، لأنّ القراءة والمطالعة دائماً ما تزيد من الملكات الفكريّة والعقليّة. معالجة الأمراض: هنالك الكثير من الأمراض التي تؤدّي لمشاكل في الذاكرة والدماغ، يجب كشفها مبكراً ومحاولة علاجها أو تخفيفها لأكبر قدر ممكن، ومن تلك الأمراض السكر والأورام الخبيثة وغير الخبيثة، ومرض الزهايمر والشيخوخة المبكرة. تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية: فيتامين B12 من الأسباب الرئيسيّة في نقص الذاكرة ومشاكل الدماغ، وللتأكد من نسبته يجب علينا عمل فحص مخبري لنسبته في الجسم، وتناول الكمية التي يوصفها الطبيب مع الفيتامينات والمكمّلات الغذائيّة الاخرى. التخلص من التوتر وحل مشاكل الحياة: مشاكل الحياة والصدمات الكبيرة أو الصغيرة التي يتعرّض لها الإنسان، من الأسباب الرئيسية في النسيان وعدم التركيز، فيجب المحاول قدر الإمكان التخلّص من هذه المشاكل والتفكير بالأمور الجميلة والمستقبل المشرق.

تعليقات

التنقل السريع