القائمة الرئيسية

الصفحات

أفضل 5 فيتامينات تنمي قدراتك العقلية

تلعب التّغذية دوراً أساسيّاً ومهمّاً في صحّة الإنسان؛ حيث أصبح من المعروف أنّ اتّباع النّظام الغذائيّ والصحيّ من الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات يساعد على التّقليل من نسبة الإصابة بأمراض القلب.
 وتشير الأبحاث إلى أنّ هذا النّوع من النّظام الغذائيّ يحافظ على الذّاكرة، ويحدّ من الإصابة بمرض الزهايمر، ولذلك سنتحدّث في هذا المقال عن 5 فيتامينات تساعد على تنمية القدرات العقليّة. أفضل 5 فيتامينات تنمي قدراتك العقلية فيتامين E حيث يجب الإكثار من اللوز، والخضار الورقيّة الخضراء، وزيت الذّرة، وزيت عبّاد الشمس، والدّقيق، والحبوب الكاملة، فهذا الفيتامين يعمل على الحدّ من مرض الزهايمر . فيتامين B حيث إنّ هذا الفيتامين مفيدٌ لجسمك، وهو يوجد في الحليب، والبقوليّات، والبيض، والفواكه، والخضار، والأرز المقشّر، والكبد، وهذا الفيتامين يلعب دوراً هامّا في المحافظة على وظيفة الدّماغ، والبراعة العقليّة، ويحمي من أمراض القلب والسّكتة الدماغيّة. فيتامين B12 حيث إنّ هذا الفيتامين مهمٌّ جدّاً؛ وهو يوجد في اللحوم، ويعاني من نقصه معظم النباتيين، وهذا النّقص قد يؤدّي إلى تلف الأعصاب، وفقدان الذّاكرة، وقلّة في المزاج، وبطء العقل.
ويعدّ هذا الفيتامين مرتبطاً بالذاكرة؛ حيث يعاني من فقدانه شريحة كبيرة من المجتمع، ويمكن تنشيطه عن طريق القراءة الذاتيّة، بالإضافة إلى الأطعمة الغنيّة به واللحوم. المغنيسيوم حيث إنّ المغنيسيوم يعدّ أحد أهمّ المغذّيات للدّماغ؛ لأنّه يحمي الدّماغ من تلف الأعصاب.
ويوجد المغنيسيوم في المكسّرات، والبذور، والخضراوات ذات الأوراق الخضراء، والحبوب الكاملة، لكن معظم الأطعمة المطبوخة قد تفقد نسبة عالية من المغنيسيوم. حمض الفوليك حيث إنّ حمض الفوليك مهمٌّ جدّاً كفيتامين (بي) للدّماغ لزيادة التّركيز وتنشيط الذاكرة. ويوجد هذا الحمض في البقوليّات، والفواكه، والخضار الورقيّة، والعدس، وحبوب القمح الكاملة.
ويحتاج جسم الإنسان إلى العديد من الفيتامينات الّتي تعمل على استمراريّته وتحسين صحّته، وإنّ نقص نسبة ما من هذه الفيتامينات يؤدّي إلى أعراض أو آلامٍ بأماكن عديدة في الجسم مثل: انتفاخ القدمين، أو الصّداع، أو النّسيان، أو الغثيان، والعديد من الأمور الّتي تجعل يومك مبعثراً، ولذلك عليك أن تنتبه جيّداً لعمل فحص دم دوري لك، والاطمئنان على أنّ النّسب طبيعيّة في جسمك. وإذا شعرت بأيّ أعراضٍ تؤثّر عليك قم بزيارة الطّبيب في أسرع وقت ممكن فهذه الفيتامينات مهمّة جدّاً لاستمراريّة حياتك

أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة
الغذاء والجمال عندما يتعلّق الأمر بالجمال والحفاظ على الشّباب والصّبا، نجد الكثير من الأشخاص يتوقون لإيجاد جميع الحلول والطّرق المُمكنة التي تقيهم من تغيّرات التّقدم في العُمر وظهور علامات الشّيخوخة، حيث إنّ البشرة تتغيّر والشّيب يظهر، وقد تبدأ صحّة الجسم بالتّراجع، إلّا أنّ البشرة هي أوّل ما يُظهر عدّاد العمر، في حين قد تبقى علامات الشيخوخة مخفيّة في الأعضاء الدّاخليّة، وتكمن محاربة الشّيخوخة النّاجحة والفعّالة في التّركيز على الصحّة والنّشاط ومنع التّقدم في العمر من أن يُصبح وقتاً للمرض، مع خفض ظهور علامات التّقدم في السّن على البشرة والوجه والجسم،[١] ولذلك لابدّ من الاهتمام بالصحّة ومكافحة الشّيخوخة منذ الصّغر، حيث إنّ تناول الحمية الصحيّة ومُمارسة التّمارين الرياضيّة بشكل منتظم على مدى سنوات طويلة يلعب دوراً هامّاً في الحفاظ على الصحّة والشباب، وتنتشر الكثير من الشّائعات حول بعض الفيتامينات واستخداماتها لمكافحة علامات التقدم في السّن، ولذلك يهدف هذا المقال للحديث عن الحقائق العلميّة خلف الفيتامينات التي تحارب الشّيخوخة.
 أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة يشمل الحفاظ على البشرة من زيادة ظهور علامات التقدم بالسّن الكثير من الاستراتيجيّات، ولعلّ من أهمّها محاولة عدم التّعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، واستخدام واقي الشّمس لمنع تأثيرات الأشعّة فوق البنفسجيّة، بالإضافة إلى عدم التّعرض للمُلوّثات والسّموم، وتناول مضادّات الأكسدة، حيث وجدت الدّراسات العلميّة أنّ تناول بعض المُكمّلات الغذائيّة يساهم في تحسين حالة البشرة، إذ تعمل مضادّات الأكسدة على محاربة الجذور الحُرّة وخفض تكوين مركبات الأوكسجين النّشطة وترميم أنسجة الخلايا التي تضرّرت بالأكسدة، وتُعتبر التّغذية السّليمة أفضل طريقة للحصول على مُضادّات الأكسدة، حيث تشمل مضادات الأكسدة التي يُمكن الحصول عليها من الغذاء والتي تساهم في مكافحة شيخوخة البشرة فيتامين ج وفيتامين ھ والكاروتينات وعنصري السيلينيوم والنّحاس،[١] وتشمل العناصر التي أثبتت الدّراسات العلميّة تأثيراتها الإيجابيّة في محاربة الشّيخوخة فيتامين ج وفيتامين ھ والسيلينيوم.[٢] فيتامين ج يُعتبر عمل فيتامين ج كمضاد للأكسدة أحد أهم الوظائف التي يقوم بها في الجسم،[٣] كما أنّه يلعب دوراً هامّاً في تصنيع الكولاجين الذي يُعتبر البروتين الأساسيّ في البشرة وغيرها من الأنسجة،[٤] وهو يحارب الشّيخوخة عن طريق محاربته للجذور الحرّة وما تسبّبه من أضرار تشمل تسريع عمليّة الشّيخوخة، ويُعتبر فيتامين ج أكثر مضادات الأكسدة وفرة في البشرة، ولذلك تتأثّر البشرة بشكل كبير من التّعرض للملوّثات والتّدخين والتّعرض لأشعّة الشّمس، حيث يعمل التّعرض البسيط للأشعة فوق البنفسجيّة على خفض مستوى فيتامين ج في البشرة بما نسبته 30%، كما يعمل التّعرض لتلوث المدن إلى خفض مستواه بنسبة 55%،[٢] ويساهم تناول فيتامين ج في خفض خطر الإصابة ببعض الأمراض المتعلّقة بتقدّم السن، مثل تأثيره في منع أو إبطاء فقدان البصر في حالات الضّمور الشّبكيّ المُرتبط بتقدّم العمر (بالإنجليزيّة: Age-related macular degeneration)، وخفض خطر الإصابة بتصلّب الشّرايين (بالإنجليزيّة: Atherpsclerosis)، والمُساهمة في خفض مستوى ضغط الدّم الانقباضيّ عند تناوله مع أدوية الضّغط، وخفض خطر الإصابة بسرطان عنق الرّحم وسرطان المعدة، وغيرها من التّأثيرات.
[٥] ويحتاج البالغون إلى حوالي 2000 ملغم من فيتامين ج يوميّاً،[٤] ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الفواكه والخضروات، حيث تُعتبر الفواكه الحمضيّة وعصائرها من أهمّ مصادره الغذائيّة،[٤] كما ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الفراولة والبطيخ والبندورة والبروكلي والفلفل الحلو والكيوي والكرنب وغيرها.[٣] فيتامين ھ يُعتبر فيتامين ھ أهمّ مضادّات الأكسدة الذّائبة في الدّهن في جسم الإنسان، وتُشكّل وظيفته كمضاد للأكسدة أحد أهمّ ميكانيكيات الجسم الدفاعية ضدّ تأثيرات الجذور الحرّة، الأمر الذي يعمل على حماية مكّونات وأغشية الخلايا الحسّاسة من الأكسدة والتلف، كما أنّه يعمل على وقاية الأحماض الدهنية غير المشبعة وغيرها من الدهون والمواد المتعلّقة بها (مثل فيتامين أ) من الأكسدة،[٣] ويُساهم تناوله في وقاية البشرة من تأثيرات التّقدم في السّن، كما ووجدت بعض الدّراسات أنّ استخدامه الخارجيّ على البشرة يُساهم في خفض التّجاعيد الناتجة عن التّعرض للشّمس ويحسّن من بُنية البشرة.[٢] وبالإضافة إلى تأثيره على البشرة يُحارب فيتامين ھ مشاكل أخرى تتعلّق بالتّقدم في العمر والشّيخوخة، مثل خفض خطر الوفاة بسرطان المثانة، وخفض خطر الإصابة بالخرف (بالإنجليزيّة: Dementia)، وخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، والمُساهمة مع فيتامين ج في تحسين حالات ارتفاع كوليسترول الدّم، وخفض خطر الإصابة بالسّكتة الدماغيّة في الرّجال المصابين بالسكري والضغط، وغيرها. ويحتاج البالغون إلى 1000 ملغم من فيتامين ھ يوميّاً، ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول مصادره الغذائيّة، والتي تشمل الزيوت النباتيّة وجميع المنتجات التي تحتوي عليها، ويعتبر زيت جنين القمح مصدراً مميّزاً له، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ فيتامين ھ سريع التلف والتأثّر بالحرارة والأكسدة، ولذلك تعتبر الأغذية الطازجة والتي لم تتعرّض إلى الكثير من خطوات التصنيع والطهي مصادراً جيّدةً له، في حين لا تعتبر الأغذية التي تعرّضت لخطوات تصنيع متعدّدة أو للقلي مصادراً جيدةً.
[٣] أغذية لمحاربة الشّيخوخة يعمل تناول الفواكه والخضروات مُتعدّدة الألوان المليئة بمُضادّات الأكسدة، مثل الخضروات الورقيّة الخضراء، والبندورة شديدة الاحمرار، والتّوت الأزرق، والجزر، والعنب الأحمر على منح الجسم ما يحتاجه لمحاربة الشّيخوخة، ويجب أن يهدف الفرد إلى تناول ما يتراوح بين 5 إلى 9 حصص من الفواكه والخضروات يوميّاً، كما يجب تناول حوالي 3 حصص يوميّاً من الحبوب الكاملة، مثل الأرز البنيّ، والقمح الكامل، والشّوفان الكامل، والكينوا وغيرها من الحبوب الكاملة، والتي تُخفّض من خطر الإصابة بأمراض القلب وبمرض السّكري من النّوع الثّاني وغيرها، كما يجب تناول الأسماك الدّهنية للحصول على الأوميغا-3، والذّي يٌخفّض من خطر الإصابة بأمراض القلب والسّكتة الدّماغيّة والزهايمر، والحليب ومنتجاته منخفضة الدّسم المُدعّمة بفيتامين د لخفض خطر الإصابة بهشاشة العظام، والحفاظ على مُستويات طبيعيّة للكوليسترول وخفض فرصة الإصابة بأمراض القلب، كما أنّ تناول المُكسّرات، مثل اللوز والجوز، والبقوليّات، كالعدس، يساهم أيضاً في محاربة الشيخوخة.[٦] ولا بدّ من خفض تناول الدّهون المُشبعة واللحوم مرتفعة الدّهن والحليب ومنتجاته كاملة الدّسم والسّكريّات والملح للحصول على حمية صحيّة تُخفّض من خطر الإصابة بالأمراض التي ترتفع نسبها في كبار السّن،[٦] وممّا تقدّم نجد أنّ مبادئ الحمية اللازمة لمحاربة الشّيخوخة هي مبادئ الحمية الصحيّة العامّة، والتي يجب الحرص على الالتزام بها من قبل الجميع.

أفضل فيتامين للشعر والبشرة

أفضل فيتامين للشعر والبشرة يُعتبر الغذاء الصحي والمتوازن سبب رئيسي للحصول على بشرة نضرة وصافية، والحصول على شعر ناعم وكثيف وصحي، فإن كانت البشرة أو الشعر يُعانيان من مشاكل فلا بد من تغيير العادات الغذائية وجعلها أكثر فائدة، فيجب أن يحتوي الغذاء على الفيتامينات المختلفة التي لها الدور الأكبر في معالجة تلك المشاكل. وقد يتساءل الكثيرون أيّ الفيتامينات أفضل للبشرة والشعر، وأيُّها يعطي نتيجة سريعة ومرضية أكثر من غيره، لتأتي الإجابة أنه لا يوجد نوع مُحدد من الفيتامينات لذلك، بل يجب تناولها جميعها للحصول على ما هو مطلوب، لذلك سنذكر في هذا المقال مجموعة من الفيتامينات ومصادر توافرها وتأثيريها على البشرة والشعر.
 فيتامين أ (Vitamin A) يتوافر فيتامين أ بالكثير من الخُضار والفواكه والحبوب، فيتوافر في الجزر والمشمش والبطاطا الحلوة، وهو يُعتبر مضادّاً للأكسدة، لذلك فهو يجدّد خلايا البشرة باستمرار، فيجعلها أقل تعرّضاً للشيخوخة المبكرة، كما أنه مفيد جداً لعلاج حب الشباب، ويُمكن تناوله بشكل كبسولات طبية للتخلص من تلك المشكلة، ولكن على المرأة التي تُفكر في الحمل ألا تستخدم تلك الكبسولات كونها تؤدّي إلى تشوهات في الجنين. فيتامين سي (Vitamin C) يتوافر فيتامين C في العديد من الفواكه وخاصة في الحمضيات كالليمون والبرتقال والجريب فروت، وهو من أهم الفيتامينات التي تزيد مناعة الجسم وتجعله أقوى، كما أنه يرطّب البشرة ويقوي الشعر، لذلك لا يخلو أي منتج تجميلي من هذا الفيتامين، كما تتناول الكثير من السيدات أقراص من الفيتامين لتحافظ على نضارة بشرتها وعلى صحة شعرها.
فيتامين هـ (Vitamin e) يُعتبر فيتامين هـ من أهم الفيتامينات القادرة على حماية البشرة من أشعة الشمس الضارة، كما أنه يزيد من صحة فروة الرأس ويجعلها مناسبة لزيادة كثافة الشعر، ويتم الحصول على الفيتامين من المكسّرات والحبوب النباتية كالفاصوليا والفول، أو يُمكن أخذه بشكل كبسولات طبية.
 فيتامين ك (Vitamin k) يُستخدم فيتامين ك لتخليص البشرة من البقع والتصبغات الداكنة، فيجب تناوله باستمرار حتى لا تُصاب البشرة بالسواد تحت العين، أو تُصاب بالنمش والرؤوس السوداء، فإن ظهرت تلك المشاكل على البشرة دلّ ذلك على نقص في هذا الفيتامين، ويُمكن الحصول على هذا الفيتامين من تناول السبانخ والقرنبيط والبروكلي والخس، أو تناوله على شكل أقراص دوائية بشكل يومي بعد استشارة الطبيب، وقد ظهرت الكثير من كريمات تفتيح البشرة تحتوي على فيتامين ك. فيتامين ب (Vitamin B) وهو فيتامين مهم لزيادة نمو الشعر ولزيادة ترطيب البشرة، ويتم الحصول عليه من تناول اللحوم والبقوليات، كما يوجد في تركيبة العديد من المواد التجميلية.

أفضل فيتامين للبشرة

صحّة البشرة صحّة البشرة تبدأُ من داخل الجسد؛ فالخيارات التّي ينتقيها الشخص ليُدخلها إلى جسده ستنعكسُ بشكلٍ واضح على بشرته من الخارج، فالحميات المبنيّة على الأغذية المُصنّعة غالباً ما تجعل البشرة تبدو زيتيّة وغير مُتناسقة اللون، وفي الوقت نفسه إنَّ تناول الأطعمة الغنيّة بالعناصر الغذائيّة والفيتامينات الموصى بها من قبل الاختصاصيين يؤدّي للحصول على بشرة صحيّة وجميلة، لذلِكَ على الشخص التعرُف على أفضل الفيتامينات لبشرته. أفضل الفيتامينات للبشرة فيتامين A: هوَ مُفيدٌ لعلاج وإصلاح أنسجة الجلد الحيويّة؛ فهوَ يُعتبر المفتاح الأساسيّ لبشرة صحيّة وسليمة، وإذا كانَ الشخص يُعاني من نقصٍ في هذا الفيتامين ستكونُ بشرتهُ جافّة وقشريّة، لذلِكَ على الشخص الحصول على النسبة اليوميّة الموصى بها من فيتامين A عن طريق تناول بعض الأطعمة كالبطاطا الحلوة، والجزر، والخُضار الورقيّة.
أظهرت الأبحاث من قبل الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية أنّ المُستحضرات التّي تحتوي على فيتامين A من المُمكن أن تُساعد في السيطرة على حبّ الشّباب وتقليل الخطوط والتجاعيد الموجودة على البشرة. فيتامين B: وهوَ موجودٌ في بعض الأطعمة كدقيق الشوفان، والأرز، والبيض، والموز، ويحتوي على المُغذّيات، والبيوتين، الذي يُشكّلُ أساساً للأظافر، والجلد، و خلايا الشعر، وتناول كميّة أقل من الموصى بها من هذا الفيتامين قد يؤدّي إلى التهابٍ في الجلد أو تساقط في الشعر، وقد تُساعد الكريمات والمراهم الموضعيّة المصنوعة من فيتامين B على ترطيب البشرة وإعطائها التوهُّج الطبيعيّ، ولها خصائص مضادّة للالتهابات ومعادلة للون البشرة.
 فيتامين C: وهوَ موجودٌ بكثرة في الحمضيّات والخُضار الورقيّة، والفلفل، والقرنبيط، وهوَ معروفٌ بقدرته على مُحاربة نزلات البرد، وعندَ استخدامه على الجلد من المُمكن أن يُساعد في إنتاج الكولاجين، والحدّ من ظهور التجاعيد، وتحسين أنسجة وخلايا البشرة. فيتامين E: يتمّ استخدام هذا الفيتامين على البشرة للمساعدة في الحدّ من ظهور الندبات، وجفاف الجلد، وللحفاظ على بشرة نضرة وناعمة أكثر يُفضّل تناول الأطعمة الغنيّة بهذا الفيتامين كالمُكسّرات، والزيتون، والسبانخ، بالإضافة إلى ذلِك فإنّها تُساعد في إعطاء الشعر القوّة والبريق، وللحد من ظهور الندوب في البشرة يُنصح بفركها بزيت غنيّ بفيتامين E. فيتامين K: ويتم استخدامه للتخلُّص من الكدمات والدوائر السوداء حول العينين، وللحدّ من التجاعيد، ويُنصح باستخدام الكريمات الغنيّة بهذا الفيتامين للحصول على نتائج فوريّة وفعّالة، وللحصول على نتائج أفضل يُفضّل تناول الأطعمة الغنيّة بهذا الفيتامين كالخُضار الورقيّة.
تنويه: للحصول على نتائج دائمة وفعّالة على الشخص الالتزام بتناول الأطعمة الغنيّة بهذهِ الفيتامينات وغيرها كالفواكه والخُضار بجميع أنواعها، وتغيير النظام الغذائيّ القديم والبدء بعاداتٍ صحيّة مُفيدة لصحّة البشرة والجسد.

تعليقات

التنقل السريع