القائمة الرئيسية

الصفحات

سلفي مشهور يصف حماد القباج بالخراج الولاج و يتهمه بالتلون

أقدم السلفي زين العابدين على انتقاد صاحبه في المنهج الشيخ حماد القباج و هذا هو نص انتقاده 


بسم الله و لا عدوان الا على الظالمين
كتب مرشح حزب العدالة والتنمية حماد القباج تديونة له على الفيسبوك ومما جاء فيها:
تنوير الرأي العام بشأن الموقف السياسي لبعض السلفيين:...... المقال

وقد شعرت بأنه يستخف العقول فكتبت تعليقا هذا نصه:
لم تعرف مراكش فتنة هي أشد ولا أطم من فتنة حماد القباج حيث جمع جميع صفات الفتنة تلونا و كذبا و افتراء و تقلبا و اعوجاجا في التصور و انحرافا في التفكر .
من الذي كان يخطط ليكون ذيلا في حزب العدالة و التنميةمستغلا مرحلة اغلاق دو القرآن و مقترحا الاندماج في الحراك السياسي من الذي كان يلهج و راء الندوات و المحاضرات بدعوى التنسيقية
ولئن كان للسلفيين راي في وقت ما و ذلك بانتخاب الاصلح فهو اجتهاد مبني على حسن ظن بحزب العدالة و التنمية و لما تبين انه يعاني من التماسيح و لا يملك زمام الامور ايقنا ان الاصلح ضعيف غير قوي امين غير مكين فتراجعنا لكننا لم ندنس عقيدتنا و لا منهجنا بما آل اليه امرك ايها الولاج الخراج .
و اضيف قائلا لسنا ممن يبحث عن الرخصة لتسويغ المواقف باعتماد راي فلان او غيره سواء كان مشرقيا او مغربيا كما هو الشأن عندك و قد اكثرت النقول عن المشايخ في الانتخابات لكنك حين قررت تمثيل الحزب لم ترقب قول العلماء في حكم الانضمام للاحزاب السياسية
انظروا الرابط اسفل الموضوع
لانك صاحب هوى يعتقد ثم يستدل .
و اما شيخك الذي ذكرت فهو لا في العير و لا في النفير يبحث عن كل ساقطة ليعقد عليها زاهدا في المذكاة طالبا للجيفة استحب العمى على الهدى فتارة يغرد للاشعرية و اخرى للصوفية وآخر سيئاته سفاهته عن مؤتمر الشيطان بالشيشان حيث كتب يخطب ودهم كامراة مومسة تاخر بها الزمان و طالها الاهمال او شاة حائرة بين غنمين .


و صدق من قال :
خير في ود امرىء متلـــون

حلو اللسان وقلبه يتلهـــــب

يلقاك يقسم أنه بك واثـــــق

وإذا توارى عنك فهو العقــرب

يعطيك من طرف اللسان حلاوة

ويروغ منك كما يروغ الثعلـب

: و ها هو اليوم يحمل لك لواء الانخراط ليجرب المسار بفويسقة تخرج في الفايس لتكذب راغبة في الفساد و الافساد
ايها الكذاب الاشر اعلم ان السلفية دين و تقرب الى الله ليست لعبا و سياسة حتى تتهم بالمجالس السرية خصوصا انك ناقل مما يدخلك في حكم الفسق .
اخيرا اقول لجميع من يحب السلفية و يرتضيها منهجاو عقيدة ان يترك حماد فليس بصالح لا للدين و لا للدنيا بله ان يكون الاصلح .فلا قوة و لا امانة و لا مكانة فمصيره الاهانة و الله انهم قوم يحبون الرياسة بالسياية و ستنالهم الدياسة.

تعليقات

التنقل السريع