أقدم حارس ضيعة بضواحي ابن سليمان على رمي زوجته حية في بئر، وادعى أن سقوطها حادث عرضي.
وذكرت الصباح، أن المتهم نسج سيناريو محبك لجريمته حتى تكون كاملة وبدون أثار، لكن التحقيقات التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بمركز الفضالات والتي انتهت إلى اعتقاله وإحالته على الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء.
انطلقت القضية بعد عودة ابن الهالكة إلى المنزل مساء ذلك اليوم، وملاحظة غياب والدته التي لم تكن تغادر المنزل إلا نادرا، فكان جواب الأب سريعا إذ اخبره أنها توجهت وإحدى جاراتها للمشاركة في حفل حناء لمناسبة زفاف، وأنها ستقضي الليلة هناك، لم يشك الشاب البالغ من العمر 28 سنة، فيما أخبره به والده وخلد إلى النوم.
غير أن الحقيقة هي أن الأم كانت تسارع الموت في تلك اللحظات في بئر عميقة توجد خارج الضيعة التي يحرسها الزوج، و أن المتهم و بسبب خلافات بينهما استدرجها إليها وقرر تصفيتها برميها فيها والعودة إلى المنزل، وكأن شيئا لم يقع، مستغلا عدم وجود ابنهما.
وفي اليوم الموالي، ذهب الزوج إلى مكان الحادث لتفقد فصول جريمته، وعندما أيقن أن زوجته أصبحت جثة هامدة، اتصل هاتفيا بصاحب الضيعة ليخبره أن زوجته سقطت في البئر، طالبا النجدة.
وذكرت الصباح، أن المتهم نسج سيناريو محبك لجريمته حتى تكون كاملة وبدون أثار، لكن التحقيقات التي باشرتها عناصر الدرك الملكي بمركز الفضالات والتي انتهت إلى اعتقاله وإحالته على الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء.
انطلقت القضية بعد عودة ابن الهالكة إلى المنزل مساء ذلك اليوم، وملاحظة غياب والدته التي لم تكن تغادر المنزل إلا نادرا، فكان جواب الأب سريعا إذ اخبره أنها توجهت وإحدى جاراتها للمشاركة في حفل حناء لمناسبة زفاف، وأنها ستقضي الليلة هناك، لم يشك الشاب البالغ من العمر 28 سنة، فيما أخبره به والده وخلد إلى النوم.
غير أن الحقيقة هي أن الأم كانت تسارع الموت في تلك اللحظات في بئر عميقة توجد خارج الضيعة التي يحرسها الزوج، و أن المتهم و بسبب خلافات بينهما استدرجها إليها وقرر تصفيتها برميها فيها والعودة إلى المنزل، وكأن شيئا لم يقع، مستغلا عدم وجود ابنهما.
وفي اليوم الموالي، ذهب الزوج إلى مكان الحادث لتفقد فصول جريمته، وعندما أيقن أن زوجته أصبحت جثة هامدة، اتصل هاتفيا بصاحب الضيعة ليخبره أن زوجته سقطت في البئر، طالبا النجدة.
تعليقات
إرسال تعليق