تشكِّل الروائح التي قد تنبعث من القدمين مصدرَ إزعاج وحرج لكل من يعاني منها. ونقدِّم فيما يلي بعضَ النصائح البسيطة التي يمكن أن تساعدَ على التخلُّص من تلك الروائح.
أسباب رائحة القدمين
يمكن أن تنبعثَ الرائحةُ الكريهة من قدمي أيِّ شخص، ولكن هناك عوامل تزيد من احتمال حدوث ذلك مع البعض، نذكر منها:
سن المراهقة.
الحمل.
الشدَّات النفسية أو العاطفية.
الوقوف طويلاً في أثناء العمل.
الإصابة بفرط التعرُّق.
تناول أدوية معيَّنة.
تعرف هذه الحالة في الطب برائحة القدم الكريهة، ولا تختصُّ بفترة أو فصل معيَّن من السنة. وقد تسبِّب الكثيرَ من الإحراج للمصاب بها ومن حوله.
إنَّ السببَ الرئيسي لهذه الحالة هو تعرُّق القدمين وارتداء الحذاء نفسه كلَّ يوم.
أسبابُ تعرُّق القدمين
يمكن أن تتعرَّقَ قدما أيِّ شخص، بغضِّ النظر عن حرارة جسمه. ولكنَّ النساءَ الحوامل والمراهقين هم الأكثر عرضة لذلك بسبب التغيُّرات الهرمونية التي تطرأ عليهم، وتؤدِّي إلى زيادة معدَّلات التعرق لديهم.
كما يزداد تعرُّقُ القدمين في حالات الوقوف لفترات طويلة، وعند الإصابة بالشدَّات النفسية والإصابة بفرط التعرُّق. وقد تؤدِّي الإصابةُ بحالات مرضية معيَّنة، مثل قدم الرياضي، إلى انبعاث روائح كريهة من القدمين، حيث تنبعث الروائح الكريهة من القدمين إذا تعرقتا في أثناء ارتداء الحذاء، ولم يجفَّ الحذاءُ قبلَ ارتدائه من جديد.
تقوم الجراثيمُ الموجودة على بشرة القدمين بتفكيك العرق حال خروجه من المسام، وعلى إثر ذلك تنبعث رائحةٌ تشبه رائحةَ الجبن من القدمين.
تتعرَّق القدمان في الحذاء طوالَ اليوم، فتصبحان رطبتين، وتبدأ الجراثيمُ بالنمو. وحالما ينزع الشخصُ قدمه من الحذاء، فإنَّ الجراثيم تستمرُّ بالتكاثر فيه، لاسيَّما عند وضعه في خزانة مظلمة. وعند ارتداء الحذاء من جديد، تؤمِّن القدمان (ولو جرى غسلهما) لبيئة الحذاء الدفءَ والظلمة والرطوبة، ممَّا يجعلها مثاليةً لنموِّ الجراثيم وتكاثرها أكثر فأكثر.
الوقايةُ من انبعاث رائحة القدمين الكريهة
والمفتاحُ الأساسي للوقاية من انبعاث رائحة القدمين هو عدم ارتداء الزوج نفسه من الأحذية ليومين متتالين، وعوضاً عن ذلك يمكن شراء زوجين من الأحذية والتبديل بينهما يومياً، ممَّا يمنح الفرصةَ للحذاء غير المستخدَم أن يجفَّ خلال الأربع والعشرين ساعة التي تسبق ارتداءَه من جديد. ويجب التأكيدُ على ذلك عند المراهقين بشكل خاص.
كما أنَّ من المهم أيضاً غسل القدمين يومياً وتبديل الجوربين بشكل يومي على أقل تقدير (يجب تجنُّب ارتداء الجوارب المصنوعة من النايلون، واستخدام تلك المصنوعة من القطن أو الصوف فقط).
إذا كان الشخصُ عُرضة لانبعاث روائح كريهة من قدميه، عندئذٍ يُنصَه بما يلي:
مسح المسافات بين أصابع القدمين باستخدام لفافات قطنية مغموسة بكحول طبي، وذلك بعدَ الاستحمام مباشرة، حيث يفيد الكحولُ الطبِّي في تجفيف البشرة بين الأصابع، ثم تجفيفها بقطعة قماش.
استخدام مزيل روائح أو مضاد تعرُّق على القدمين، ويمكن استخدامُ مزيلات الروائح أو مضادات التعرق الإبطية نفسها، حيث إنَّها تصلح تماماً لذلك، ومتوفِّرة بأسعار مناسبة.
استخدام نعل (ضبان) يتمتَّع بخاصية مضادَّة للروائح في الحذاء.
استخدام أنواع الجوارب التي تحافظ على انتعاش القدمين، حيث إنَّ بعض الجوارب الرياضية تحتوي على فتحات تهوية تعمل على إبقاء القدمين جافتين. كما أنَّ أنواع الجوارب المضادَّة للجراثيم تكون مزوَّدة بمواد كيميائية تعمل على تثبيط نموِّ الجراثيم المنتجة للروائح والتي تتغذَّى على المفرزات العرقية.
ارتداء أحذية جلدية أو قماشية، حيث إنَّها تسمح بتهوية القدمين، بعكس الأحذية البلاستيكية.
ارتداء صندل مفتوح من جهته الأمامية خلال فصل الصيف، والبقاء حافياً في المنزل عند المساء.
معالجة رائحة الأقدام الكريهة
لأجل ذلك ندلِّك القدمين باستخدام هذا الصابون لمدَّة دقيقتين، ثم نقوم بغسلهما. ويمكن القضاءُ على رائحة القدمين خلال أسبوع واحد عند غسل القدمين بهذا الصابون مرَّتين يومياً. ولكن ينبغي عدم استخدام الصابون في حال الإصابة بأيٍّ من حالات تشقُّق الجلد، مثل الإكزيمة، إلاَّ بعد استشارة الطبيب.
كما يجب عدم ارتداء زوج الأحذية نفسه ليومين متتابعين، حيث ينبغي ارتداء أحذية مختلفة بحيث يُعطى الحذاءُ فترة 24 ساعة على الأقل كي يجفَّ قبلَ ارتدائه من جديد.
متى نطلب المشورة الطبية
لذلك، يجب طلبُ المشورة الطبية إذا لم تنجح الإجراءاتُ السابقة في التخفيف من انبعاث الروائح الكريهة من القدم، أو في حال اشتباه المريض بإصابته بفرط التعرُّق.
في هذه الحالة، يمكن للطبيب أن يصف للمريض أنواعاً قوية من مضادَّات التعرق، أو أن يحيله للعلاج بطريقة تُدعى الإرحال الأيوني، والذي يعمل على إصدار تيَّار كهربائي ضعيف في الماء يتجه نحو القدمين المغموستين فيه، وذلك بهدف تخليصهما من التعرُّق الزائد.
نصائح للعناية بالقدمين
تَحمل القدمان وزنَ الجسم كلَّه، لذلك يمكن أن تؤدِّي مشاكلُهما إلى الانزعاج بسرعة، كما تؤثِّر في طريقة المشي. وهذا ما يمكن أن يسبِّبَ بدوره ألماً في الركبة والورك والظهر.
ولكنَّ العنايةَ بالقدمين يمكن أن تمنعَ معظمَ هذه المشاكل. ولا يتطلَّب الأمر سوى القليل من الوقت والتفكير لرعاية القدمين والوقاية من حدوث الألم لاحقاً.
حقائق عن القدمين
● تحتوي القدمُ على 26 عظماً وأكثر من 100 رباط.
● تحتوي القدمان على أكثر من رُبع العظام في الجسم كلِّه.
● يحتوي جلدُ القدم على أكثر من 7000 نهاية عصبيَّة.
● هناك أكثر من 125000 غدَّة عَرَقيَّة في كلِّ قدم، أي أكثر من أيِّ مكان آخر في الجسم.
● تُنتِج القدمُ ما يعادل محتوى كوب البيضة (نصف لتر تقريباً) من العَرَق كلَّ يوم.
النصائح
1. يجب ألاَّ يذهب الشخصُ إلى الفراش دون أن يغسلَ قدميه؛ فإذا تُركت الأوساخُ على سطح الجلد، يمكن أن تُصاب القدمُ بالتخريش والعدوى. لذلك، يجدر بنا غسلُ القدمين كلَّ مساء بالماء والصابون.
2. يُستحسَن تجفيفُ القدمين جيِّداً بعدَ غسلهما، وتطبيقُ كريم أو رُهَيم ترطيب القدم (وليس غسول الجسم).
3. يمكن إزالةُ الجلد والنسيج القاسي بلطف بحجر الخفَّان أو مِبرد القدم بشكلٍ دوري.
4. يجب تقليمُ أظافر القدم دائماً بشكل مستقيم، مع الابتعاد عن الزوايا أو التقليم للأسفل، حيث يمكن أن يسبِّبَ ذلك حالةً مؤلمة ومزعجة تُسمَّى الظفرَ النَّاشِب.
5. يُفضَّل شراءُ الأحذية في فترة ما بعد الظهر، لأنَّ القدمَ تتورَّم خلال اليوم. وإذا كان الحذاءُ مناسباً للقدمين في فترة ما بعدَ الظهر، حيث يكون مقاسُ القدم هو الأكبر، عندئذٍ يمكن أن يكونَ الحذاءُ مريحاً دائماً.
6. إذا كان على المرء أن يرتدي الحذاءَ خلال العمل، فليكن حذاءً مريحاً يستعمله من وإلى العمل، مع الحرص على ارتداء الحذاء الذي يفضِّله في المكتب فقط. كما تُستحسَن محاولةُ تغييرَ ارتفاعَ كعب الحذاء، بحيث يكون متوسِّطَ الارتفاع.
7. يمكن ارتداءُ الأحذية ذات الكعب العالي والأحذية المدبَّبة للمناسبات الخاصَّة فقط، إذا كانت تلك الأحذيةُ دارِجةً ومحبَّبة للشخص، ولكن يجب الحرصُ دائماً على ارتداء الحذاء المناسب للعمل.
8. يُفضَّل تَغييرُ الجوارب يومياً.
9. يُفضَّل ارتداءُ شَباشِب لتجنُّب الإصابةَ بقدم الرِّياضي والثَّآليل عندَ استخدام الأماكن العامَّة، مثل حمَّامات النوادي الرياضية وحمَّامات السِّباحة أو حَمَّامات الفنادق.
10. ولكن، لا يُفضَّل ارتداءُ الشَّباشِب طوالَ الوقت، لأنَّها لا توفِّر الدعمَ للقدمين، ويمكن أن تسبِّبَ تقوُّساً وألماً في الكعب إذا جرى ارتداؤها أكثرَ من اللازم.
نصيحةٌ للمسنِّين بعمر أكثر من 60 سنة الذين يعانون من ألم القدم
إذا كان الشخصُ بعمر أكثر من 60 سنة، فإنَّ العنايةَ بالقدمين تصبح أكثرَ أهمِّية؛ فالسنُّ له تأثير في الجسم، حيث يَترقَّق الجلد، وتبدأ المفاصلُ بالتيبُّس، وتصبح القَدمانُ أكثرَ عُرضةً للبرد.
وليس ذلك فحسب، بل لا نعود مُتَحكِّمين جيِّداً بأقدامنا، كما لا يساعد ضعفُ البصر على ذلك.
ويُستحسَن بنا مراجعةُ الطبيب كلَّ 6 أشهر لفحص القدمين، وألاَّ نتحمَّل ألم القدم ونراه أمراً طبيعياً، فالألمُ ليس شيئاً سوياً.
وصفات للتخلص من الرائحة الكريهة :
يحتوى الشاى على حامض التنيك (Tannic acid/Tannin) وهى مادة طبيعية قابضة للأنسجة الحية، وتساعد الإنسان على التخلص من رائحة القدم الكريهة لتراكم العرق.
يتم غلى الشاى بعد إضافته للماء فوق النار لمدة 15 دقيقة ثم يُصب مشروب الشاى فى حوض الإستحمام الملىء بالماء البارد. توضع القدم يومياً لمدة أسبوع أو عشرة أيام متوالية لمدة 30 دقيقة، وستجدين اختفاء رائحة القدم.
يتم غلى الشاى بعد إضافته للماء فوق النار لمدة 15 دقيقة ثم يُصب مشروب الشاى فى حوض الإستحمام الملىء بالماء البارد. توضع القدم يومياً لمدة أسبوع أو عشرة أيام متوالية لمدة 30 دقيقة، وستجدين اختفاء رائحة القدم.
نبات المريمية :
هذا العشب العطرى يغطى على الرائحة الكريهة برائحته الفواحة. يُنثر العشب الجاف فى الحذاء ويُترك لامتصاص أية روائح متراكمة فيه من كثرة ارتدائه وتعرض القدم للعرق.
ورق الجوز
ورق الجوز
(20غ من تغلئ في 200غ من الماء) هدا حمام للقدمين يمتص الرائحة الكريهة
و تناول حساء الملفوف ( الكرنب ) الممزوج بالعسل وكذلك تناول البادنجان .
وضع البودرة أو طمي البنتونايت ( وهو مركب مجفف متوفر لدى العطار ) داخل الجوارب والأحذية .
الختم الذهبي والمر :
و تناول حساء الملفوف ( الكرنب ) الممزوج بالعسل وكذلك تناول البادنجان .
وضع البودرة أو طمي البنتونايت ( وهو مركب مجفف متوفر لدى العطار ) داخل الجوارب والأحذية .
الختم الذهبي والمر :
انقعى قديمك في حمام قدم عشبي مطهر. الختم الذهبي واحد من أفضل الأعشاب المضادة للبكتريا والفطريات عند العطار ، في حين يكافح عشب المر ليس البكتريا وحسب وإنما الالتهاب كذلك لأن البكتريا المسببة لتلك الرائحة يمكنها بالفعل أن تتسبب في تآكل سطح الجلد. وينصح بمزج ملء ملعقة كبيرة من كل من صبغة الختم الذهبي والمر في ملء نصف لتر من الماء الدافئ ونقع قدميك لمدة 5 – 10 دقائق. افعلى ذلك مرة واحدة أسبوعياً إذا تكررت رائحة القدم والعرق . وقد يصبغ الختم الذهبي جلدك باللون الأصفر، لكن لا ينبغي عليك أن تهتمى لذلك فاللون يزول تلقائياً خلال يومين إلى ثلاث أيام.
الخزامي والبلقاء المتعاقبة :
الخزامي والبلقاء المتعاقبة :
دلكى قدميك بخليط من الزيتين العطريين مرتين يومياً حتى تقضي على بكتريا القدم. الخزامى من بين أكثر الأعشاب المعالجة وداً للبشرة ويمكنه أن يفيد في تهدئة أنسجة قدميك التي تهيجت بفعل البكتريا الغازية . وفي الوقت نفسه، فإن الخواص القوية المضادة للفطريات لزيت البلقاء المتعاقبة تساعد في محو الكائنات المهاجمة من فوق خريطة قدميك.
الثوم :
الثوم :
تناولى قدراً كافياً من الكبسولات بحيث يعادل 7500 ميكروجرام من الأليسين يومياً على ثلاث جرعات متساوية . الأليسين هو المكون الفعال الموجود بالثوم . وله خواص قوية مضادة للفطريات . ويستطيع الثوم أن يجعل جسدك بيئة لا ترتحب بالفطريات المسببة لرائحة القدم ، يقوي الثوم الذي تتناوليه بالفم من جهاز مناعتك ، كما يساعد في تنظيم سكر الدم، ويخفض من كوليسترول الدم.
ملح البحر:
ملح البحر:
ولعلاج القدمين التى تعرق كثيراً يوصى بغمرهما في محلول مكون من فنجان من ملح البحر( وهو أكثر خشونة من ملح الطعام العادى) مذاب في لتر واحد من الماء.
** أسيتات الألومنيوم ينصح بها لقدميك مرة أو مرتين يومياً في محلول من الماء البارد وأسيتات الألومنيوم، والتى تتميز بخواصها الجافة ، أو وقومى بشراء محلول معد لذلك من الصيدلية ، ثم اغمرى قدميك لمدة عشر دقائق أوعشرين دقيقة كل مرة .
بيكربونات الصوديوم :
** أسيتات الألومنيوم ينصح بها لقدميك مرة أو مرتين يومياً في محلول من الماء البارد وأسيتات الألومنيوم، والتى تتميز بخواصها الجافة ، أو وقومى بشراء محلول معد لذلك من الصيدلية ، ثم اغمرى قدميك لمدة عشر دقائق أوعشرين دقيقة كل مرة .
بيكربونات الصوديوم :
تجعل جلد القدمين أكثر حامضية، مما يقلل من كمية الرائحة التى تفرزها القدم، قومى بإذابة ملعقة كبيرة من بيكربونات الصودا في لتر ماء ، واستخدمىهذه التركيبة في غمس قدميك مرتين أسبوعياً لمدة 15 دقيقة تقريباً كل مرة.
الخـــــل :
الخـــــل :
ويوصى بمحلول حامض آخر لغمر القدمين وهو مكون من 100 ملليلتر من الخل في لترماء ، اغمرى قدميك في هذا المحلول لمدة خمس عشرة دقيقة مرتين كل أسبوع.
أدوية حب الشباب:
إذا لاحظت على كعب قدميك تكون اللون الأبيض مع وجود ندبات صغيرة فأنت تعانين من حالة تُسمى بـ (Pitted keratolyssis)، وبما أن الكائنات الحية الدقيقة التى تسبب هذه الحالة هى نفس الكائنات المتسببة فى إصابة الإنسان بحب الشباب .. فبوسع الشخص اللجوء إلى أخذ عقاقير حب الشباب بشرط أن تكون تلك التى توجد بها نسبة 10% من بيروكسيد البينزويل (Benzoyl peroxide) مثل (Oxy-10).
مزيلات العرق:
توجد مزيلات للعرق مخصصة للقدم، وأفضلها تلك التى تُدهن على جلد القدم ولا تُرش لأن معظمها يتطاير فى الهواء يتم وضعها على الأقل مرتين فى اليوم وخاصة تلك التى يدخل فى تكوينها سداسى كلوريد الألومنيوم (Aluminum chloride hexahydrate).
حمام خاص للقدمين :
منقوع النعناع والزعتر(العشبه) للتخلص من رائحة القدمين على أن يكون مركز في ماء ساخن فيعطي قدميك رائحه طيبه وبعد المداومه عليه لمدة أسبوع ستزول الرائحه نهائيا بشكل تام وكامل وخاصة بين الأصابع لأن الرطوبة تساهم في انتشار الفطريات ومنه رائحة القدمين الكريهة ويمكنك استعمال مجفف الشعر لضمان التجفيف التام والكامل .
تنويه هام : ضمن الأخطاء الشائعة التي نقع فيها هو غسل القدمين وقت الوضوء ثم تركهما دون تجفيفهما ! فبهذة الطريقة أنتي تضيعى قدميكِ دون أن تشعرى وحتما نهاية اليوم تجدى كعبك متقشف وجاف وقد تجدى آثار الجير وترسبات الماء على قدميكِ!! لذلك مهم جدا التجفيف الجيد بعد الوضوء ثم بعد انتهاء الصلاة ضع مرطب للقدمين وهكذا تحمي قدميكِ ..
** من المفيد و أنصحك أن تستخدمى من وقت لآخر نصف ليمونة مقطعة وافركى بها قدميكِ فالحامض يعقم القدم وينعشها , فدلك قدميكِ بالحامض ثم اغسليهما بالماء الفاتر .
وأخيرا وأهم :
راقبى الأطعمة التى تتناوليها تقول فحينما نتناول أطعمة متبلة أوحريفة ( مثل البصل والفلفل والثوم)، فإن رائحة هذه الأطعمة تفرز عبر الغدد العرقية الموجودة في قدميك ، لذا ، فاعلمى جيداً ، أن قدميك قد ينتهى بهما الحال إلى أن تكون رائحتهما مثل رائحة غذائك.
التقليلُ من ارتداء الشِّبشب
يُستحسَن الحدُّ من ارتداء الشِّبْشب طوالَ فصل الصيف، فهو لا يوفِّر الدعمَ للقدمين، ويمكن أن يؤدِّي إلى تقوُّسهما وإلى ألم في الكعبين إذا جرى ارتداؤه لفترةٍ طويلة جداً.
تغيير الجوارب بانتظام
إذا كان على الشخص أن يرتدي الجواربَ في الطقس الحارِّ، فلابدَّ من تغييرها مرَّةً في اليوم، مع اختِيار تلك التي تحتوي على القطن أو الصوف بما لا يقلُّ عن 70٪ للحِفاظ على قَدَميه جافَّتين ومنع ظُهور الرَّوائح.
إزالةُ الجلد القاسي
يعدُّ الجلدُ القاسي والمتشقِّق حولَ الكعبين أمراً شائعاً جداً في الصيف، حيث يحدث غالباً بسبب الصنادل المفتوحة من الخلف والشَّباشِب التي تحتكُّ بحافة الكعب. ولذلك، يمكن استخدامُ مِبرَد القدم أو الصَّنفرة أو حجر الخفَّان لفَرك الجلد القاسي بلطف، ثمَّ تطبيق كريم أو رُهيم مرطِّب، مثل الرُّهَيم المائي، لتليين الجلد.
الوقاية من البثور
تحدث البثورُ أو الفقاعات في كثيرٍ من الأحيان في الطقس الحار، بسبب الاحتكاك، وخصوصاً بين أصابع القدم إذا كان الشخصُ يرتدي الشِّبشب. ويتجلَّى مفتاحُ الوقاية من ظهور بثور الصيف في الحفاظ على القدمين جافَّتين، وارتداء أحذية أو صنادل مناسبة تماماً للقدم وليست فضفاضةً كثيراً، وإعطاء القدمين راحةً وافرة من ارتفاع الحرارة والتعرُّق. ولكن، إذا أُصيب المرءُ بهذه الفقاعات، فلا يجوز وضعُ لصاقات عليها، بل تُترَك لتجفَّ من تلقاء نفسها.
تغييرُ الأحذية والصنادل
يُستحسَن ارتداءُ مجموعةٍ متنوِّعة من الصنادل والأحذية المختلفة، خلال فصل الصيف، للمساعدة على منع تشقُّق الكعبين وتصلُّب الجلد وظهور البثور والفقاعات.
مراقبة عدوى القدمين
تعدُّ أرضيَّاتُ الحمَّامات الجماعية وغرف تغيير الملابس في حمَّامات السباحة المكشوفة والفنادق أماكنَ مواتيةً للالتهابات، مثل قدم الرياضي والثآليل. ولذلك، يُفضَّل ألاَّ يتجوَّلَ المرءُ في الحمَّامات العامَّة حافيَ القدمين. ويمكن حمايةُ القدمين من خلال ارتداء الشبشب في غرفة تغيير الملابس، وعلى حافة حوض السباحة.
التعاملُ مع العَرَق
إذا كان الشخصُ يعاني من تعرُّق القدمين في فصل الصيف، فمن المهمِّ جداً غسلُهما كلَّ صباح ومساء في بماءٍ دافئ وصابون، ثمَّ تَجفيفهما جيِّداً. كما يمكن أيضاً استخدامُ غسول مضادٍّ للجراثيم، ممَّا يساعد على التعامل مع رائحة القدمين، ثم تُمسَحان بالصوف القطني المشبَع بالكحول الجراحي، ويُرشُّ عليهما مسحوق التالك.
طلب المساعدة عند الحاجة
إنَّ كلَّ ما يحتاجه المرءُ للحفاظ على صحَّة القدمين هو اتِّباع قواعد النظافة الأساسيَّة وتقليم الأظافر. ولكن إذا كان لديه أيَّةُ مشاكل، مثل الجلد القاسي الذي لا يمكن التخلُّص منه، فمن الأفضل طلبُ مساعدة متخصِّصة أو طبِّية.
أدوية حب الشباب:
إذا لاحظت على كعب قدميك تكون اللون الأبيض مع وجود ندبات صغيرة فأنت تعانين من حالة تُسمى بـ (Pitted keratolyssis)، وبما أن الكائنات الحية الدقيقة التى تسبب هذه الحالة هى نفس الكائنات المتسببة فى إصابة الإنسان بحب الشباب .. فبوسع الشخص اللجوء إلى أخذ عقاقير حب الشباب بشرط أن تكون تلك التى توجد بها نسبة 10% من بيروكسيد البينزويل (Benzoyl peroxide) مثل (Oxy-10).
مزيلات العرق:
توجد مزيلات للعرق مخصصة للقدم، وأفضلها تلك التى تُدهن على جلد القدم ولا تُرش لأن معظمها يتطاير فى الهواء يتم وضعها على الأقل مرتين فى اليوم وخاصة تلك التى يدخل فى تكوينها سداسى كلوريد الألومنيوم (Aluminum chloride hexahydrate).
حمام خاص للقدمين :
منقوع النعناع والزعتر(العشبه) للتخلص من رائحة القدمين على أن يكون مركز في ماء ساخن فيعطي قدميك رائحه طيبه وبعد المداومه عليه لمدة أسبوع ستزول الرائحه نهائيا بشكل تام وكامل وخاصة بين الأصابع لأن الرطوبة تساهم في انتشار الفطريات ومنه رائحة القدمين الكريهة ويمكنك استعمال مجفف الشعر لضمان التجفيف التام والكامل .
تنويه هام : ضمن الأخطاء الشائعة التي نقع فيها هو غسل القدمين وقت الوضوء ثم تركهما دون تجفيفهما ! فبهذة الطريقة أنتي تضيعى قدميكِ دون أن تشعرى وحتما نهاية اليوم تجدى كعبك متقشف وجاف وقد تجدى آثار الجير وترسبات الماء على قدميكِ!! لذلك مهم جدا التجفيف الجيد بعد الوضوء ثم بعد انتهاء الصلاة ضع مرطب للقدمين وهكذا تحمي قدميكِ ..
** من المفيد و أنصحك أن تستخدمى من وقت لآخر نصف ليمونة مقطعة وافركى بها قدميكِ فالحامض يعقم القدم وينعشها , فدلك قدميكِ بالحامض ثم اغسليهما بالماء الفاتر .
وأخيرا وأهم :
راقبى الأطعمة التى تتناوليها تقول فحينما نتناول أطعمة متبلة أوحريفة ( مثل البصل والفلفل والثوم)، فإن رائحة هذه الأطعمة تفرز عبر الغدد العرقية الموجودة في قدميك ، لذا ، فاعلمى جيداً ، أن قدميك قد ينتهى بهما الحال إلى أن تكون رائحتهما مثل رائحة غذائك.
نصائح للعناية بالقدمينفي فصل الصيف
التقليلُ من ارتداء الشِّبشب
يُستحسَن الحدُّ من ارتداء الشِّبْشب طوالَ فصل الصيف، فهو لا يوفِّر الدعمَ للقدمين، ويمكن أن يؤدِّي إلى تقوُّسهما وإلى ألم في الكعبين إذا جرى ارتداؤه لفترةٍ طويلة جداً.
تغيير الجوارب بانتظام
إذا كان على الشخص أن يرتدي الجواربَ في الطقس الحارِّ، فلابدَّ من تغييرها مرَّةً في اليوم، مع اختِيار تلك التي تحتوي على القطن أو الصوف بما لا يقلُّ عن 70٪ للحِفاظ على قَدَميه جافَّتين ومنع ظُهور الرَّوائح.
إزالةُ الجلد القاسي
يعدُّ الجلدُ القاسي والمتشقِّق حولَ الكعبين أمراً شائعاً جداً في الصيف، حيث يحدث غالباً بسبب الصنادل المفتوحة من الخلف والشَّباشِب التي تحتكُّ بحافة الكعب. ولذلك، يمكن استخدامُ مِبرَد القدم أو الصَّنفرة أو حجر الخفَّان لفَرك الجلد القاسي بلطف، ثمَّ تطبيق كريم أو رُهيم مرطِّب، مثل الرُّهَيم المائي، لتليين الجلد.
الوقاية من البثور
تحدث البثورُ أو الفقاعات في كثيرٍ من الأحيان في الطقس الحار، بسبب الاحتكاك، وخصوصاً بين أصابع القدم إذا كان الشخصُ يرتدي الشِّبشب. ويتجلَّى مفتاحُ الوقاية من ظهور بثور الصيف في الحفاظ على القدمين جافَّتين، وارتداء أحذية أو صنادل مناسبة تماماً للقدم وليست فضفاضةً كثيراً، وإعطاء القدمين راحةً وافرة من ارتفاع الحرارة والتعرُّق. ولكن، إذا أُصيب المرءُ بهذه الفقاعات، فلا يجوز وضعُ لصاقات عليها، بل تُترَك لتجفَّ من تلقاء نفسها.
تغييرُ الأحذية والصنادل
يُستحسَن ارتداءُ مجموعةٍ متنوِّعة من الصنادل والأحذية المختلفة، خلال فصل الصيف، للمساعدة على منع تشقُّق الكعبين وتصلُّب الجلد وظهور البثور والفقاعات.
مراقبة عدوى القدمين
تعدُّ أرضيَّاتُ الحمَّامات الجماعية وغرف تغيير الملابس في حمَّامات السباحة المكشوفة والفنادق أماكنَ مواتيةً للالتهابات، مثل قدم الرياضي والثآليل. ولذلك، يُفضَّل ألاَّ يتجوَّلَ المرءُ في الحمَّامات العامَّة حافيَ القدمين. ويمكن حمايةُ القدمين من خلال ارتداء الشبشب في غرفة تغيير الملابس، وعلى حافة حوض السباحة.
التعاملُ مع العَرَق
إذا كان الشخصُ يعاني من تعرُّق القدمين في فصل الصيف، فمن المهمِّ جداً غسلُهما كلَّ صباح ومساء في بماءٍ دافئ وصابون، ثمَّ تَجفيفهما جيِّداً. كما يمكن أيضاً استخدامُ غسول مضادٍّ للجراثيم، ممَّا يساعد على التعامل مع رائحة القدمين، ثم تُمسَحان بالصوف القطني المشبَع بالكحول الجراحي، ويُرشُّ عليهما مسحوق التالك.
طلب المساعدة عند الحاجة
إنَّ كلَّ ما يحتاجه المرءُ للحفاظ على صحَّة القدمين هو اتِّباع قواعد النظافة الأساسيَّة وتقليم الأظافر. ولكن إذا كان لديه أيَّةُ مشاكل، مثل الجلد القاسي الذي لا يمكن التخلُّص منه، فمن الأفضل طلبُ مساعدة متخصِّصة أو طبِّية.
تعليقات
إرسال تعليق