هل قررت الزواج و احترت في اختيار الزوجة المناسبة ؟ وهل أردت الزواج بسيدة ما فنصحك الناس بعدم الزوج بها ؟ ما هي معايير اختيار الزوجة ؟ و هل يمكنني التنبأ بمصير زواجي قبل بدايته ؟ هل أصابتك الحيرة حتى قررت التراجع عن خطوة الزواج ؟
نعم أخي الكريم ، الزواج قسمة و نصيب و لكن الله تعالى أعطانا فرصة للاختيار ، و إذا سألت كل الناس ستجدهم يختارون زوجاتهم و زوجات إخوانهم و أبنائهم حسب معايير تتغير من بلد لآخر و من جيل لآخر ، و غالبية العرب يضعون بعض الشروط التي لا علاقة لها بأصل الزواج و التي لن تؤثر على الحياة الزوجية لا سلبا و لا إيجابا ، فما هي المعايير التي عليك أن تركز عليها حقا؟ و ما هي الصفات التي ستأثر على زواجك في المستقبل القريب أو البعيد حتما ؟ و ما هي وصايا الرسول عليه الصلاة و السلام لك في اختيارك لزوجتك ؟
أيهما أفضل العزوبية أم الزواج ؟
الزواج خير أم العزوبية ؟ كثير من شبابا هذا العصر يفضلون العزوبية لأسباب كثيرة منها : انتشار الزنا ، و غلاء المهور، و تفشي البطالة و فشل الحياة الزوجية بسبب المعوقات الاقتصادية و الاجتماعية . فما هو الأفضل للمسلم ؟ العزوبية أم الزواج ؟
بلا شك فالجواب عندنا جميعا هو الزواج ، قال الرسول عليه الصلاة و السلام : (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج و من لم يستطع فليصم فإن صومه له وجاء) و الوجاء هو الواقي . فالنبي عليه الصلاة و السلام يختار للعبد المسلم الزواج كحل ديني و اجتماعي و اقتصادي .
ما هي الصفات الحقيقية التي عليك أخي المسلم التركيز عليها في الفتاة التي تريد الزواج بها ؟
كثير من الشباب يركزون على الجمال أو الثقافة و أو الظروف المالية و الاجتماعية للفتاة التي يريد الزواج بها ، فما هي الصفات التي ركز عليها الرسول عليه الصلاة و السلام في الفتاة عندما ترغب بالزواج بها ؟
1 - إذا نظرت إليها سرتك :
قال الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام : ( المرأة الصالحة هي التي إذا نظرت إليها سرتك ) أي أنه عليه الصلاة و السلام لم يغفل عن حب الشباب للجمال ، فالرسول يقول لك لا تتزوج امرأة قبيحة بالنسة لك ، و لا حتى جميلة جدا ، بل يكفي أن تكون إذا نظرت إليها سرتك ، أي إذا طالعت فيها أحسست بالسرور . و لمذا ركز الحبيب عليه الصلاة و السلام على السرور ، لأن الجمال قد يكون جمال الروح ، و قد لا تكون المرأة جميلة لكنها تعجبك أنت و تحسب بالميول الروحي و الجنسي إليها، و لأن الأذواق تختلف من شخص لآخر .
2 - إذا أمرتها أطاعتك :
أغلب الزيجات تنتهي بسبب عدم انصياع الزوجة لأوامر زوجها ، فإذا رزقك الله تعالى زوجة مطيعة فقد ضمنت عدم وجود 50 في المئة من المشاكل الموجودة في البيوت الأخرى ، قال رسول الله عليه الصلاة و السلام : ( و إذا أمرتها أطاعتك )
3 - و إذا غبت عنها حفظتك في عرضك و ماك :
الله على الوصف النبوي الكريم ، المرأة الصالحة هي التي إذا غبت عنها ولو لمدة طويلة حفظت لك عرضك و مالك من الخيانة و سوء الإنفاق
الله يحفظك اخت سلوى على الكلام الطيب
ردحذفويارب تكون في هون اذان صاغية
شكراً
هو فقط تحدث لي أنني لم تكن قد فعلت الشيء الصحيح منذ متى جاء زوجي يعود لي، وأنا ماير من المملكة المتحدة، وأنا على هذا بلوق لتقديم الشكر لمن يستحق ذلك. وكانت بعض الأزواج أسابيع حياتي في شكل رهيب لان زوجي ترك لي وأنا لم أعتقد أن كنت ذاهبا للحصول على اعادته. ولكن من خلال مساعدة من هذا السحر العجلات القوية ودعا Dr.Ogudugu حياتي الآن في مزاج بهيجة، يجب أن أوصي خدمات Dr.Ogudugu إلى أي واحد هناك والتي ينبغي لها أن الاتصال Dr.Ogudugu من خلال بريده الإلكتروني: GREATOGUDUGU@GMAIL.COM لأنه من خلال المساعدة Dr.Ogudugu، تم استعادة زواجي.
ردحذف